رواية عڈاب الحب الفصل 30 بقلم مريم أحمد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
يا ادهم روح انت مع عاصم و متسيبهوش كل دقيقه بتمر عليه هو هيبقى في خطړ
ادهم كيان هو انتي...
قاطعته بتأكيد ليهايوا يا ادهم دوست على لغم
حس ادهم ان الډم هرب منه و جتله خنقه جامده لمجرد فكرة انها ممكن يجرالها حاجه
وطي بسرعه على الارض و قعد على ركبوا و هو بيشيل الرمل من حولين اللغم عشان بحاول يوقف تفعيله
كيان پخوف عليهقوم يا ادهم انت بتعمل ايه قوم روح ورا عاصم متسيبهووش
فضلت كيان تدعي ربنا ان محدش فيهم يتضر بساببها
كفايه عاصم الي بسببها هي دلوقتي مش عارفه اذا كان عايش ولا... ولا مېت
قام ادهم وقف و هو بيقولها
ادهماسمعيني كويس هي حاحه من الاتنين ياما البتاع دا اتوقف خلاص او هياخدله دقيقه كدا على م ينفجر بعد م تشيلي رجلك من عليه
نفضت ايدها من ايدهحالا يا ادهم تاخد يونس و تمشوا من هنا حالا
زعق ادهم جامد ف وشهامش هغور من هنا غير بيكيييي
كيان بدموعلاااا افرض حصل حاجه هيبقى انا و انت امك مش هتستحمل يا ادهم فكر فيها و ف رحاب و كارمه
كارمه الي متعلقه بيك اكتر م متعلقه بأمها
بصلها ادهم بدموع و هو مش عارف يعمل ايه
بص يونس لأدهم الي كان باصص لكيان پخوف كبير و شده من ايده
يونسيلا يا ادهم باشا
زهقته كيان عشان يتحرك مع يونس و بالفعل خده يونس و طلعوا يجروا ناحية العربيه كل دا و ادهم ساكت تماما كأنه مغيب
زهق ادهم فيهوقف العربيه يا حيوان بسرعه سبني ارجعلها
يونسمش هنبعد يا ادهم بيه
ادهم بزعيق اكبرقولتلك وقف الزفته دييي
وقف يونس العربيه و ادهم نزل جري و فضل. يجري ناحية كيان
وقف بفرحه كبيره و ابتسم و دموعه نزلت بفرحه و هو شايفها بتجري ناحيته و كويسه
بس اختفت ابتسامته مرا واحده و اتحولت دنوعه من فرحه لصدمه كبيره لما ظهر انعكاس ضخم على شكل طالع منه رمل و تراب من الصحرا لفوق و اللون الاحمر تحت التراب
صړخ جامد و هو بيعيط و حاسس بالندم لأنه اصر انها لازم تكون موجوده معاهم اليوم دا
ادهم بصړيخ كييااااااااااان وووو
يتبععع
باارت طويل جدا جدااا اهو تعويضا عن البارت الصغنون الي كنت منزلاه من يومين و عن اني منزلتش امبارح اشوف تفاعل حلو بقى
و اسفه على كمية النكد دي بس اعمل ايه
بقى الرواية اسم على مسمى
عايزه اعرف توقعاتكوا في الي جاي يا حلوين
دمتم بخير
يتبععع
عڈاب الحب
بقلمي مريم احمد