رواية غرام الفارس البارت 4
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
نبيل رقبتها ف استدارت له انت مش جاي
نبيل بابتسامه اطلعي انتي و انا فارس هندخل مع بعض
اؤمات له و تحركت من امامه و عندما تأكد من مغادرتها الټفت ل فارس و اردف بتهكم لاخر مره هقولك ابعد عن غرام يا فارس
نظر له فارس بتهكم و غادر دون ان يتفوه بحرف
في منزل اسر و شهد
كان فارس يجلس امامهم يريد ان يخبرهم بموعد خطبته هو و ريتاج
فارس بدون اي مقدمات ماما بابا انا خطوبتي انا و ريتاح اخر الاسبوع ده
صمت الجميع بقدمه و كانت شهد اول من نهضت و صاحت پغضب كده من نفسك ملكش اهل ترجعلهم مكنت تجوز بالمره
فارس و هو ينهض ايضا ماما ممكن تهدي انا بقولك خطوبه و بعدين لسه نهايه الاسبوع ده
و تحركت من امامه صاعده لغرفتها
نهض اسر و اردف بفرحه مبروك يا فارس
فارس بحزن مبروك بقا مش شايف ماما عملت ايه
ملك بتهكم بصراحه بقا يا فارس ماما معاها حق ازاي تحدد معاد خطوبتك كده و بعدين البنت دي احنا مشفنهاش و لا نعرف عنها حاجه و انت رايح تخطبها كده علطول
تحركت ملك غاضبه من امامه و صعدت غرفتها
و بقي اسر و مالك الذين باركوا لفارس و اخبروه انهم سوف يقنعو كلا من شهد و ملك فاسر لا يريد الا سعاده ابنه و سعادته وجدها مع تلك الفتاه و هو لا يريد غير ذلك
دلف عامر الغرفه فوجد الظلام يعم الغرفه فأضاء النور فوجد مي تنام علي الفراش عقد حاجبيه باستغراب فهي ابدلت ملابسها بسرعه بل و تسطحت علي الفراش فاقترب منها و هو يشعر بفضول لروئيه وجهها فهو لم يراها حتي الان و وقف امام الفراش و تتطلع علي وجهها فوجدها اجمل من زهرته فرفع حاجبيه باندهاش من جمالها فهو لم يكن يتوقع ان تكون بكل هذا الجمال و لاحظ خصلتها التي تنساب علي وجهها فمد يديه حتي يرفعها فوجد يديها تمنعه و اعتدلت و هي تجذب الغطاء عليها و اردفت پغضب انت بتعمل ايه
يتبع