رواية مهمة اوقعتنى فى حبها كامله
Tamam senin de gidip fotoğraflarını çekip ona göndermene izin vereceğim حلو هسيبك تمشى وخد الصور ابعتهاله
قام الشخص مسرعا بعد ان تركه عمار الذى توعد وقال يعنى الحوار طلع خاص بعيلة المنشاوى دى جاتلى ع طبق من دهب
ثم عاد الى الفيلا وابدل ملابسه وجلس بانتظار الفتاتين حين ينزلان
اما بالقاهرة عند سلطان كان يجلس ف حديقة منزله حين دخلت عليه زوجته فريدة غاضبة
سلطان كلام ايه بالظبط!
فريدة انك جايب لبنتك شخص عشان يراقبها طب طالما الحال كده مجيبتهاش هنا تدرس ف اى جامعة وخلاص ليه
سلطان ممكن تقعدى وتهدى عشان اعرف افهمك
جلست فريدة ثم فكر سلطان قليلا وقال وانا هناك اتعرضنا لمحاولتين سړقة بالرغم من وجود الكاميرات وفضيلة كانت ھتموت لانها شافت وش الحرامى
سلطان محبتش اقلقك وخصوصا ان الموضوع عدى ع خير وكمان انتى عارفة ان ليا اعداء كتير وهى بعيد عنى ف بلد غريب عشان كده جيبت ليها شخص يحميها مش يراقبها زى ما هى فهمتك
فريدة طب وليه سيبتها هناك افرض لا قدر الله حصل ليها حاجة ده انا اموت فيها!
سلطان اهدى واطمنى انا مش سايب معاها اى حد انتى فاكرة على العربى الله يرحمه
سلطان ايوة هو ده ابنه بقى هو اللى موجود معاها ووارث من ابوه شجاعته وقوته ووفاؤه كمان عشان كده بقولك اطمنى
فريدة انا ولا هرتاح ولا هطمن غير لما بنتى ترجع لحضنى
سلطان ي سيتى هانت ٦ شهور بالكتير هتتخرج وترجع لحضننا بخير ممكن تهدى بقى ارجوكى
سلطان وهو يمسك يدها ليجعلها تهدأ وتسكن فهو يعلم جيدا ان محبوبته مهما تقدم بها العمر ستظل ابنته الكبرى المدللة ولا يهمك ي حبيبتى كان مجرد سوء تفاهم وانتهى
نزلت تاج واميرة الى الاسفل ف تمام الساعة الثامنة وتفاجئتا بأن عمار ابدل ملابسه الى لبس كاجوال وكان يبدو ف غاية الوسامة
عمار اظن كده مش هيبقى فيه مشكلة عند الانسة تاج لما اجى معاكم
تاج اممم ولما زمايلى يسألونى من ده وماشى وراكى ليه اقولهم ايه!
عمار اطمنى مش هكون قريب منك اوى يعنى هيكون فيه مسافة وبكده محدش هيعرف انى ماشى وراكى وهرجع واكد لحضرتك انا زى ضلك لا ارى لا اسمع لا اتكلم