رواية معالج قلبى الفصل 6
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كلها انا إلى استاهل بس زي مجبتك من الشارع وحميتك من كلاب السكك هعلمك ازاى تكدبي على سليم الانصاري
بيوقف العربيه وبيخرج بيعد على صخره كبيره في مكان عالى وبيفتكر ازاى كان خاېف عليها ونفسه تصحا عشان يعترف ليها قد اي هو حبها ونفسه تكمل معاه بقيت حياته وتكون ام عياله ويعوضها عن كل حاجه وحشه شافتها وهي كمان كانت تعوضه
بيحط الموضوع في عقله وبيفكر.... انا طلعت غبي لدرجه دي
عند ملاك بيقرب منها ياسر بمكر
مكنتش متخيل انك كدا بس طلعتي بطل ي هههه مراتي بيقرب يمسك ايديها بطريقه مقرفه
ملاك بقرف والم من الخياطه ابعد ايدك المعفنه دي عني انته عمرك مهتكون جوزي والجوازه دي باطل عشان من غير موافقت ي
ملاك بتزق ايده مش قولتك ابعد ايدك المعفنه دي عني مبتفهمش ولا اي والجوازه دي بااااطل قولتك
بيقرب ياسر منها وبيستغل ضعفها وانها نايمه بسب العمليه
ملاك بتبعد وشها وبتزقه بعيد عنها بكل قوتها وبتف عليه
ملاك بصړاخ والم لان الچرح بتاعها ڼزف ابعدددددد عني ابعدددد ي حيوان
ياسر بمكر صړخي من هنا لبكرا حبيب القلب مشى شوفي مين هيرحمك من ايدي ويكمل إلى بيعمله
بيتفتح باب الاوضه بقوه. وبيدخل زياده
ياسر ببرود مالك انته بيهم
زياد بعصبيه بيروح ليه وبيضربه في وشه ولما هي مراتك بتبعدك كدا لي وبتستنجد
ياسر بيحط ايده على بؤقه بيشيل الډم وبيقف عشان يرد ليه الضربه
زياد اسرع منه وبيضربه تاني
الامن بيجي وبيمسك ياسر
خرجو المچرم دا من هنا
لا استنووو ارمي ي روح امك عليها الطلاق الاول !
استوووووب
يتبعععع.......
حاولت
على قد مقدر اكتب واحد النهارده اسفه عن التأخير دا ڠصب عني
رأيكو يهمني