الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية شغف الصقر البارت 20

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

لي فهد و تمارا 
تمارا هو احنا رايحين فين 
فهد هنتكلم في موضوع مهم
وصل عند النيل و كان حجز يخت كبير طلعوا لي السطح 
فهد تمارا اسمعني للاخر من غير ما تتكلم 
تمارا تمام 
فهد انا عارف انك متعرفيش حاجه عني وانا هعرفك كل حاجه دلوقتي 
اسمي فهد الدين الشربيني عندي 26 سنه من سن صقر اتعرفت عليها في المدرسة مكنش عندي صحاب غيروا
كان عندي اختنا بس ماتوا هم و امي و ابويا او بالاصح اتقتلوا اتك فهد على عروق ايدو لان اصعب مع عليها انو يفتكر الماضي انا كنت متجوز واحده بس مكنتش بحبه بصراحه اتجوزتها عشان ارضي أمي ماټت في نفس يوم اللي ماتوا فيها اهلي انا ظابط في المخابرات و كنت سابت الشغل فتره و رجعتلوا تاني اهلي و مراتي ماتوا بسبب عمليه كانت عندي في الشغل وانتقاموا مني فيهم و ردت حقهم و من بعدها سابت الشغل و بقت مع صقر في الشركة و في البيت عهدت نفسي اني مش هحب تاني عشان متتأذيش بسببي كنت محافظ على قلبي لغيت ما جيت انتي و كسرتي ده كلو و قدرتي تتملكي من قلبي تمارا أنا بعشقك و نفسي تكون علي اسمي موافقه
تمارا بعيط على اللي مر بيها حبيبها كنت فاكر اني بحب ابيه ابراهيم بس لم شوفتك حست بي حاجه ناحيتك بس كدبت نفسي و لم ابيه اتكلم معايا و بدات اقتنع اني مش بحبوا و لم اتعملت معك و بقنا صحاب ادراكت ان ده هو الحب الحقيقي موافقة يا فهد 
فهد باصي فوق كان في صواريخ بټضرب في الهواء و يافطه كبيره عليها بحبك يا توتي 
ابتسمت تمارا بحب كبير 
فهد أنا طلبت أبديك من عمي بس لسه هحكيلوا هو كمان أنا كنت حابب انك تبقي اول واحده تعرفي بعد صقر 
تمارا انا بحبك 
باس فهد راسها و خدها و اتحرك على البيت 
ام عند ورد و سليم 
ورد اي يا سطاا انت خطڤني ولا اي 
ضحك سليم اه 
و قف العربية و نزل غملها عنها 
سليم اوعي تشليها و خدها و دخل مكان كان كلوا ورد و على الأرض و ديكور معملول بالورد بي جمله بعشقك يا اجمل ورد في حياتي و جنابوا ديكور تاني عملتني معاناه الحب صح يا وردتي 
و قفها سليم 
سليم ورد انا بعترف اني كلمت بنات كتير و بعترف اني كنت ناوي افرق بين صقر و شغف و بعترف اني كنت بشرب بس بطلت بطلت ده كلو و اتغيرت من اول ما شوفتك انا بحبك يا ورد و اتغيرت عشانك أنا بعترفلك انك الوحيدة إللي قدرت تحتل قلب سليم الرفاعي نزل على ركبتوا و طالع خاتم فكي الربط 
فمكتوا 
سليم تتجوزيني يا ورد فجاه طلع ڼار من جنبها 
هزت راسها
بي الموافقة و هي ھتموت من الفرحه هي كمان كانت بتبدلوا نفس الشعور
لبسها سليم الخاتم و باس راسها 
سليم انا طلبت ايدك من عمي احمد بس كنت عاوزه اعترافلك بطريقه رومانسيه الاول هو موافق كان فاضل رايك 
ورد موافقه 
سليم باس أيدها 
سليم بحبك 
اتكسفت ورد 
سليم يلاه نشوفهم هيعملوا اي مع فهد و تمارا 
و اتحركووا 
استووووب 
ده المفروض كان يبقي بارت واحد بس لاقتوا هيكون طويل اوي فا هقسموا على اتنين 
تفتكروا اهلي تمارا هيوافق بعد ما يعرفوا ظروف فهد ولا لا  
ده هنعرفوا البارت الجديد سلام

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات