رواية غرام الفارس الجزء الثاني الفصل 11
التجاهل
اما هي فكانت تقف امام المرآه بالحمام و هي تتأفف لا تعلم ماذا تفعل معه فهي تريد استفزازه و لكنه لا يعيرها اهتماما و اصبح يتجنب الحديث معها حتي لا تختلق المشاكل
و بعد مرور بعض الوقت كانت تقف امام المراه و هي تضع المنشفه حول جسدها و خصلاتها تنساب منها بعض قطرات من الماء فكادت تنزع المنشفه و ترتدي ثيابها و لكن خطړ علي بالها فكره شيطانيه و عزمت علي تنفيذها فنظرت لنفسها في المرآه و ابتلعت ريقها و استجمعت قواها و فتحت باب الحمام و خرجت امامه بالمنشفه فقط
اما هو فكان يكمل ارتداء ملابسه و هو شاردا بها فهي اصبحت تحتل تفكيره و عقله فسمع صوت الباب يفتح فعلم بخروجها فرفع عينيه فوجدها تخرج امامه بتلك المنشفه التي تحتضن جسدها و توضح تفاصيله و معالمه فابتلع ريقه بأرتباك و اخفض نظره اما هي فقد سعدت كثيرا لروئيتها حالته و علمت سلاحھا القادم التي ستستخدمه ضده و الذي سيجعله يغضب عليها و يخلق المشاكل بينهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بالدوار
كانت غاده بغرفه غرام تقوم بتنظيفها عندما دلف نبيل الي الغرفه و هو يردف
نبيل ماما انا
ابتلع باقي حديثه عندما وجد غاده امامه فاقترب منها و هو يردف باستفسار هي ماما فين يا غاده
غاده بهدوء و هي تتطلع لعينيه في اوضه اخت حضرتك
اؤما لها نبيل و خرج من الغرفه مره اخري اما هي ظلت شارده به فهي بد وقعت في عشقه منذ ما فعله معها و مع والدتها
flashback..
منذ اسبوعين
دلفت غرام الي غرفه نبيل و اردفت بهدوء
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نبيل و هو ينظر لها نعم يا ماما
غرام عاوزاك تروح العنوان ده و تجيب غاده و مامتها انا اتلهيت عن مشكله البنت دي بس فرح اختك
نبيل بانعقاد حاجبيه مالها غاده و والدتها و بعدين هيجو يعملو ايه هنا
غرام بنفاذ صبر يا سيدي ابن خالتها بيضربها و عاوز يجوزها ڠصب
نبيل و هو يجز علي اسنانه والله كنت حاسس ماشي يا ماما هروح اجيبهمهي غاده مجتش انهارده
غرام بنفي لا مجتش عشان كده بقولك روح هاتهم
بعد مرور بعض الوقت وصل نبيل الي العنوان
فهبط من السياره و اقترب من المنزل و لكنه سمع صوت صړاخ قادم من المنزل فاقترب سريعا من الباب و كاد يطرقه وفوجده مفتوحا فدلف سريعا فوجد وليد يمسك غاده من خصلاتها و ېعنفها و وابدتها ترجوه حتي يتركها و غاده تصرخ عليه و تسبه
فاقترب منه و بوادر الڠضب علي وجهه و امسكه من ملابسه فترك وليد غاده تلقائيا
نبيل پغضب و هو يلكمه علي وجهه اه يا حيوان بتتشطر