رواية فاطمة الفصل 12
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
إيه تهرب مني و بجوله إيه دا كله علي الأكل اللي جايبه يجولي انهاردا عاوز ابجي أسد.
زين بهزار يمكن عاوز يجضي سهرة حلوة مع مرته.
جمعه ليلي غضبانه
عز عادي ما هي كل شوي غضبانه و غالبا أبوها بيروحها.
جمعه كويس ان ابوي مش في البيت و الا كان اتخانج معاه عشان روح جبل منخلص ري.
عز و فينه عمي
جمعه ابوي و امي و مختار و نسمه بت علاء و مرتي راحوا يبيتوا عند خالي انهاردا.
جمعه لع حتي علاء جالي انه جال لأم أمام تروح عشان احنا حنتعشوا هنا. مفيش كدا في البيت الا ابراهيم و فاطمة.
وقف عز فجأه
زين واه حصل إيه حنولع الحطب و نعمله كوباية شاي.
عز خليك مع جمعه و انا رايح اشوف حاجة و جاي علطول قال ذلك و هو منصرفا سريعا.
اللهم صل علي محمد في منزل عبدالرحيم خبط علاء علي ابراهيم. و فتح له. رجع ابراهيم للخلف بمجرد أن رآه
ابراهيم عاوز ايه يا علاء أبوي جلك ملاكش دعوة بيه و فاطمة.
جاءت فاطمة نظر لها علاء بأعين الذئاب.
فاطمة السلام عليكم في حاجة يا ابراهيم.
علاء لا دا أنا كنت فأسيوط و جبت هديه معايا لإبراهيم و كنت عاوز اوريهاله. تعجبا اثنتيهما و أكمل علاء جيبتلك الجطر اللي نفسك فيه يا ابراهيم.
علاء تعالي معاي المربوعة اوريهولك
و نزل معه و أغلقت فاطمة الباب و دخلت
في المربوعة شغل علاء القطار لإبراهيم الذي فرح به كثيرا و جلس يلعب كالأطفال و تركه علاء دون أن ينتبه له و صعد مرة أخري للأعلي حيث شقة ابراهيم و خبط علي الباب
فتحت فاطمة أمال فين ابراهيم
دفعها علاء للداخل ابراهيم مين اللي عمبدوري عليه خليكي مع اللي يفهمك و يمتعك.
علاء مين دا اللي يطلع بره دا الليلة دي مستنيها من زمان. فمتعصلجيش معاي. كيف مرة تجعد مع راجل طفل و تنسها أنوثتها و رغبتها. خليكي معاي ثم نظر لجسمها بوقاحة و تمتعي معاي
يتبع