رواية سر حماتى الفصل 1-2-3-4
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
على أوضة والدته من سكات. وبرضه قفل الباب عليهم . فضل عندها جوا فترة بسيطة بس بصراحة عدت علي كأنها سنين .. ماكنتش عارفة أتصرف إزاي. أدخل عليهم وأشوف بنفسي اللي بيحصل ولا أسكت واستنى زي ما بعمل كل مرة ..
قربت من الأوضة براحة خالص . بصراحة نفسي أفتح الباب عليهم بأي شكل ولسا همسك الأكرة .. لاقيت وليد فتح الباب ووقف ف وشى بالظبط اتلغبطت طبعا وكان لازم أداري الموقف عشان كدا قلت له
.. متقلقيش يا حبيبتي أنا متعود على كدا ع طولوفجأة قرب مني وأداني علبة غريبة . وقالي
. صح كنت هنسى... ده نوع بخور جديد جربيه وقوليلي رأيك. وياريت تبخري بيه النهاردة أنا بحب البخور أوياخدته منه وابتسمت .. أنا مش فاهمة حاجة وف نفس الوقت خاېفة اسأله أكتر من كدا. هو اه وليد لغاية دلوقتي كويس معايا . بس أنا برضه قلقانة من تصرفاته وأخاف اسأله واتلغبط وأجيب سيرة والده . خليه فاكرني مش فاهمة حاجة أحسن. أنا لسا لغاية دلوقتي ماعرفش هما وراهم إيه بالظبط..كملت شغل البيت وف نفس الوقت كنت بدخل اطمن على حماتي كل شوية. كنت بسالها إذا كانت عايزة حاجة بس ردها دايما كان