رواية ضريبة الحب الفصل 1-2-3
اني ابعد عنه ومستنتش وجريت أخدت شنطتي وطلعت اجري برا المكتب ونسيت خالص أني اخد الروايه معايااااا !!
طلعت اجري وخرجت برا العماره وانا مڼهاره وطرحتي بايظه و حالتي حاله واذا بي الاقيني خبط في الشب الوصف لي المكان الصبح بصلي من فوق لتحت بتفحص و ركز في عيوني وتلاقت عيونا للحظات و بعديها قاطع لحظات الصمت بصوته العذب وقال مالك فيكي اي
_ لافي وبتزكر انتي رحتي للجدع الناشر ده
_ هزيت رأسي بمعنه اه وكان صمد جبل دموعي قد انهار امام نظرات عينه .
_شدني من أيدي ودخل بي في مدخل عماره
هو عمل فيكي اي ردي !
فضلت اعيط و مردتش
_ بزعيق خفيف ردي عملك اي .
_عيطت تاني
_ حاول ېتهجم عليك صح
هزيت رأسي بمعني اه
_ طب احكيلي اي ال حصل بالضبط
_ زدت من عياطي و حاولت اتكلم بس الكلام كان بيطلع متهتته
_ أهدي أهدي وبعدين اتكلمي .
قعدت علي السلم و حاولت اهدأ وبعد شويه من الصمت بينا عدوا كسنين
حكيتله علي ال حصل وفي وسط ما انا بحكي اني نسيت الروايه فوق عنده
رديت عليه لا انا مش عايزه أذي حد بسببي انا بس نسيت الروايه فوق عنده وعايزه اطلع اجيبها .
_ رد علي بفرحه غريبه حبيتين ممزوجه بحب اڼتقام و تقضيت واجب وماله واهو يتعلم الادب بالمره .
بس صحيح انتي اسمك اي
اسمي جميله وانت
_ شكرا تشرفنا
ابتسم ومردش
قمت معاه و خرجنا برا وكان مستنينا برااا صحابه استاذن مني للحظه وبعدين راح كلمهم وبعدين رجع لي وقالي يلااا بينا
طلعت معاه وانا بأخر رجل وبقدم رجل وجينا قدام المكتب وقولتله لا مش هقدر خاېفه
قالي مټخافيش مش هيقدر يقرب لك
اكتفيت بإبتستامه ودخلنا المكتب وإذا كلنا فتحنا بوقنا من الصدمه من وهل ما رأينا .....
البارت التاني
ضريبة_الحب
طلعت معاه وانا بأخر رجل وبقدم رجل وجينا قدام المكتب وقولتله لا مش هقدر خاېفه
قالي مټخافيش مش هيقدر يقرب لك واحنا معاكي
اكتفيت بإبتستامه ودخلنا المكتب وإذا كلنا فتحنا بوقنا من الصدمه من وهل ما رأينا ....
كان المكتب كله متكسر كأن كان في زلزال قام هدمه ومخلاش فيه حاجه تتبقا كذكري حتي
ضحك. وقالي جدعه
لكن علي اول ما شوفني كان هيتجنن وجري علي عشان يمسكني لكن ايد ادم منعته و ضربه بالبوكس وهو بيقوله علي فين ينجم
_علي سبني عليها عشان اضړبها انت مالك بيها سبنييي
ادم لا مالي ونص يحلو عشان ال انت حاولت تتهجم عليها دي