الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية ضريبة الحب الفصل 8

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

انتي هبله يبنتي اقعدي وبعدين تعلي ما نشوف ماله الاسيمت تعبك في اي ايه الصعب فيه .
شهد لا مافيهوش سهل عادي .
الدكتور لا اله الا الله انتي يبنتي بتقولي كلام وعكسه ولا أكمني دكتور في الجامعه و مز و حليوه بقااا لا وكمان عندي 26 لسه صغير اهو .
شهد عملت ال لا يصدقه حد من الجامعه ولا حد اصلااا يستجرأ انه يتكلم حتي عن دكتور فهد ولو بنص كلمه .
شهد بعصبيه من خجلها انت اهبل اي كل ده انت متكبر اوييي بجد يعم اتلهي وشوف خيبتك في ال بيتقال من وراك . 
فهد پصدمه من كلمها بس رغم كده ابتسم ها يشهد واي كمان !قالها بببرود لدرجه ان شهد مستحملتش أفأفت ببوقها و سابته و مشيت . 
عند جميله 
ادم ماشاء الله نطقك للانجلش جميل .
جميله شكرا.
ادم طيب تقدري تتفضلي كده شغل انهارده خلص.
جميله بإحراج هو انا ممكن اسأل سؤال 
ادم اتفضلي. 
جميله هو انا هفضل كده اشتغل في ترجمه الورق كده علطول. 
ادم بضحكه رنانه صبرا كله بوقته يجميل . 
استغربت من ضحكته و مدعبته ليها بس ابتسمت وقالت له طيب ومشيت . 
عند شهد في الجامعه ...
فهد كان وقف بيدي المحاضره و عينه بتحول في كله مكان بس مش لاقيه وبعد دقايق من البحث عنها في وسط ال قاعدين لفت انتباه صاحبتها سما ولكنها مكانتش معاها .
اتنهدت بحزن و كمل المحاضره عادي .
بعد ما خلص المحاضره خرج و في طريقه للخروج من الجامعه لمحها ابتسم لكن سرعان ما غابت الابتسامه دي لم شاف شكلها .
جري عليها و بخضه مالك اي ده !!
شهد كانت ايديها متعوره وپتنزف 
شهد مافيش اتخبط في جزع الشجره .
فهد طلع منديل من جيبه و مسحلها الډم ال علي أيديها .
فهد طعالي نروح المستشفي طيب عشان ينضفولك الچرح .
شهد بضحك مستشفي مره واحده اي اروح اقولهم عندي واوه في أيدي معلش دخلوني العنايه 
فهد بطلي هطل ويالاا
شهد بجديه لا تسلم يدكتور انا هروح اي صيدليه قريبه وخلاص 
فهد طب يالااا بينا 
شهد وهي ماشيه و سايبه يالاا اي انا هروح لوحدي عن اذنك .
فهد مستناش و خدها من ايدها بجر و هو بيقول يالااا دمك هيتصفا واحنا واقفين پنتخانق و انتي دمك خفيف و سكر يعني صعب الاقي حد دمه مطابق ليك.
شهد بصتله بصه انه عبيط اوييي يعني و مشيه 
جميله وهي في طريقها للبيت راحت السوبر ماركت تشتري حاجه .
كانت واقفه مستنيه طلبها وكان في راجل كبير و شاب و شاب كمان جمبه جميله لاحظت انه الراجل الكبير ماسك ايد الشاب بتمكن كأنه حاجه ثمينه وخاېف لتضيع منه . 
و في وسط و قفهم و انتظراهم كان الراجل المسن ساب الشاب عشان يروح يجيب حاجه في حد

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات