رواية فاطمة الفصل 31-32
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية فاطمة الحلقة الحادية والثلاثون 3132
وصلوا أخيرا للبلد نزلوا من السيارة أمسك ابراهيم بيد فاطمة و نظر لبيته كأنه مسافر منذ سنوات عديدة ربتت عليه فاطمة اتكل علي الله هما محتاجين الفرحة دي.
جاء عز و مع نيفين ياالله يا هيما.
و دخلوا جميعا.
اللهم صل علي محمد
كانوا يجلسون حول المائدة يتناولون العشاء
عزيزة صوت عربية بره
وقفوا جميعا بفرح و جرت عليه عزيزة التي قابلها مهرولا و فضلت تحضن فيه و تقبله
ابراهيم كيفك يمه انوحشتك جوي ثم نظر إلي أبيه و قبل يده كيفك يا بوي.
مسك عبدالرحيم وجهه. و هو ينظر إليه بلهفة هو انت انت
عز مبروك عليكم شفا ابراهيم يا عمي
اللهم صل علي محمد
و أم أمام التي لا تقل فرحة عنهم
دخل ربيع و زين و زوجته و أمهم
ربيع حصل إيه كنكم جنيتم
عبدالرحيم ابراهيم يا ربيع ربنا شفاه.
ربيع يذهب محتضنا ابراهيم حمدالله علي سلامتك يبني بركة ان ربنا شفاك.
بعد وقت و كان الجميع يجلس بالمربوعة و يتسامرون
اللهم صل علي محمد
عبدالرحيم الحمد لله و الله و الفرح دخل بيتنا تاني
عزيزة و هي تجلس بجوار ابراهيم ربنا يديمه علينا يا رب
رقية الا صحيح يا عمه انا لجيت العلبه دي امبارح كانت في المزهرية فشجة المرحوم
عزيزة أنا عطيت كل دهبها لأمها و جلتلها تشيله لنسمة بنت الغالي
رقية من ساعة ما لجيتها حطيتها ورا التليفزيون حتي مفتحتهاش
أخذها منها جمعه و فتحها دا مش دهب دي فلاشة صح يا عز
عز مسكها منه حشغلها علي الشاشة نشوف فيها إيه وقف عز و وضعها في شاشة التلفاز. و مسك الريموت و بدأ يضبط فيه حتي اشتغلت انتبه الجميع ظهرت امامهم ليلي
وقف علاء بكل جبروت و هو يرفع بنطاله دا أنا عملت كدا مخصوص عشان هي تخصك
ابراهيم باڼهيار و