رواية فاطمة الفصل 31-32
هو يمسك به ليه ليه دا لو عدو ميعملش كده.
علاء لأني بكرهك عارف يعني إيه بكرهك الكل شايفك الكبير العاجل اللي ملوش زي كلمتك هي المسموعة و كأنك كبير العيلة لا و زودتها بدخول الشرطة و البنت اللي حبيتها طلعت بتحبك انت.
لم ينطق ابراهيم بحرف زيادة و الټفت خارجا و لم يكتفي علاء بهذا و لكن امسك بمزهرية و خبطه بها علي رأسه مرتان حتي وقع مغشيا عليه
علاء بجبروت أمال عاوزاه يروح و ېفضحنا.
سها پبكاء انت كدبت عليا و فهمتني ان ابراهيم بيلعب بيه أنا مش عاوزاك طلقني.
ابراهيم انت طالج أساسا اجوزتك لغرض معين و خلاص انتهي بس لو فكرتي تدحتتي مع حد باللي حصل حتكون فيديوهاتك منشرة في البلد كلاتها.
سها فيديوهات إيه.
ابراهيم كل اللي بينا يا حلوة في السرير متصور صوت و صورة.
انتهي الفيديو و اشتغل فيديو آخر و علاء يحاول علي فاطمة
وقفت فاطمة تصرخ كفاية كفاية تخطي عز هذا الفيديو و عمل إيقاف
الكل في حالة صمت. و فاطمة التي شعرت بابراهيم و أخذته في حضنها فأجهش في البكاء المرير
عزيزة پبكاء مش عارفة ادعي عليك و لا ادعيلك يا ولدي.
عز فتح السيارة ركبه هنا بسرعة يا ابراهيم ركبه ابراهيم و ركب لجواره. و لحق بهم الجميع في سيارات أخري.
اللهم صل علي محمد
أمام العناية المركزة الكل ما بين الواقف و الجالس يدعون الله لشفاءه الكل انتبه لإبراهيم الذي انهار فجأه و صړخ پبكاء لع يا علاء حرام تأذيني و انت حي و انت مېت آآآآه آآآآه فضل ېصرخ بآآآآه و فاطمه لجواره تحتضنه شوفله دكتور يديله مهدي و لا حاجة.
في الدور الأسفل و أعطاه مهدأ
اللهم صل علي محمد
فاطمة روحوا انتم للحاج و طمنونا عليه و انا حفضل جنبه.
عز تمام و لو احتاجت أي حاجة رني عليه.
بقيت هي جانبه جلست لجواره علي السريرو فضلت تملس علي شعره و عيناها تدمع لما حدث له يا رب قوموا بالسلامة اللي شافه صعب و فوق طاقة البشر.
يتبع
رواية فاطمة الحلقة الثانية والثلاثون
فاطمة روحوا انتم للحاج و طمنونا عليه و انا حفضل جنبه.
عز تمام و لو احتاجتي أي حاجة رني عليه.
بقيت هي جانبه جلست لجواره علي السريرو فضلت تملس علي شعره و عيناها تدمع لما حدث له يا رب قوموا بالسلامة اللي شافه صعب و