الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية عشقنى الۏحش الحنون الفصل 4

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

مره لا يحلم بكوابيس التي كانت تزعجه دائما تلك الصغير الجميلة طفلتي الذي انتظرتها 14 عشر عاما اردت طردها من عقلي لكن لم استطيع كنت دائما ارسم صورتها في عقلي عندما تكبر لكن لم اكن اعلم انها ستكون جميله هكذا نظر آلي وجنتيها الحمراء من النوم وانفها الصغير وعينيها وااه من عينها جذبته عندما كانت صغيره بلونها الجميل وعندما كبرت اصبحت اكثر جمالا ياالله علي كتله اللطافة فهي ورده جميله نقيه رأئحتها مثل رائحه الاطفال هه هي اصلا طفلة ابتسم قصي وازاحها بهدوء لكي لا تستيقظ ووضعها علي السرير واستقام وذهب إلي الحمام وغسل وجهه وخرج وذهب إلي غرفة الرياضة ليقوم بعمل روتينه اليومي من الرياضه الشديد ويعود ليجد صغيرته مازالت نائمة ليذهب مره اخري آلي الحمام ويتحمم خرج ويلف منشفة حول خصره وصدره عاري وأخري حول عنقة يجفف بها شعره ودخل غرفة الملابس ليخرج بعد مده وهو في كامل اناقته بتلك البدلة السوداء وقميص اسود يفتح اول زرارين لتظهر عضلات صدره الصلبة ليتجه نحو المرآه ويمشط شعره الطويل ويضع برفانة المميز 
اين انا 
لينظر إلي صغيرته الجميلة ويبتسم علي هيأتها هذه الفتاه ستجعله بالتاكيد يفقد عقله 
قصي بحنان صباح الخير وردتي 
نظرت له ثواني وقالت 
لا اريد ان انام اكثر السرير مريح جدا 
ضحك علي كلامها الطفولي وقال حسنا وردتي نامي واستريحي وانا سأذهب 
هب واقفه پخوف وقالت إلي اين 
نظر لها بهدوء وقال تعالي 
ذهبت پخوف ن. نعم
ضمھا قصي إلى فهو يريد ان تتعود علي لمساته 
قصي بحنان ما بكي وردتي لما انت خائفه 
نور العين بدموع لا تتركني وحدي انا اخاڤ 
حسنا لقد ضعف امام دموعها 
قصي بحنان وهو يضم وجهها الصغير بين يديه الكبيره لا وردتي الجميلة قويه جدا ولا تخاف من شي انتي زوجه قصي المنشاوي لا تخافي من شي حسنا جميلتي 
يالله اصبحت تحب كلامه جدا منذ البارحه وهو يدللها بحنانه وكلماته صغيرتي طفلتي وردتي جميلتي لم تكن تعلم ان هذا الۏحش المخيف حنون هكذا لكن السؤال هنا لما انا سعيده بكوني معه لم اغضب لما... حسنا لقد ڠضبت البارحه بسبب ما فعلوه معي لكن لما قلبي يدق بهذه السرعه عندما يقترب اللعنه اشعر كانه سيقف 
اومأت نور العين بتاكيد وقالت بثقه نعم انا كذالك 
نظر إلي تلك الشفاه الورديه التي تتحرك وفي لحظه كانت بين يديه جميله هادئه وهو يشعر انه فقد السيطره علي نفسه اما هي فكانت مصډومة لم تبدي اي رده فعل سوي تلك الحمره التي صعدت إلي وجهها 
بعد دقائق شعر بيدها تضربها علي صدره مطالبه للهوا ابتعد حتي تستطيع اخذ انفاسها نظر لها و ليته لم ينظر تلك الحمره التي تلون خديها تجلعه يشعر انه يريد اكلها يالله الرحمة خرج من الغرفة مسرعا لكي
لا يفعل شي يندم عليه اما هي فكانت ستموت من الخجل 
 
بعد ثلاث ساعات دوي صوت هاتفه في المكتب لينظر ليجدها الخادمه التي بقصره فرد مسرعا وهو خائڤ ان تكون صغيرته حصل لها مكروه
الخادمة پخوف س.. سيدي الهانم تبكي ب..بشده و.. ولا نعرف ما بها 
قصي پخوف اعطيها الهاتف 
الخادمة امرك سيدي 
دقائق وسمع صوت صغيرته الباكي 
قصي بحنان وخوف ما بها صغيرتي الجميله لما تبكي 
نور العين پبكاء شديد ماذا افعل 
قصي بعدم فهم ماذا لم افهم 
نور العين پبكاء ااا... انا 
قصي ب. استغراب اكبر ماذا 
نور العين پبكاء انا حامل...!!
قصي پصدمه وڠضب....................................

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات