رواية شجن تكملة الفصل 15الاخير للكاتبة اية احمد ابو داعوس
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
شجن
تكملة بارت والأخير
الڪاتبة آية أحمد أبوداعوس
كمل علي كلامه وقال ل ماهر لازم تتصرف وتشوفلي حل في المصېبة دي لأنك مشترك معايا فيها أنا مش هفضل طول حياتي هربان لأن لو إتمسكت مش هلبسها لوحدي أنا هعترف على كل حاجة وهعترف كمان إنك أنت اللي قټلت خالد جوز غادة الأولاني واللي هو كان صاحب عمرك ووقتها بقا لإما هتأخد تأبيدة لإما تقابل عشماوي سريع سريع ونخلص وأملاك غادة اللي أخدتها ثمن سكوتك عشان أمير ميعرفش إنها متبنياه هتروح عليك يا حلو وترجعلها لما تتعد م من جديد وتخسر أنت كل حاجة
ماهر پغضب إخرس بقا مش خاېف لأخلص عليك دلوقت مكانك بعد الكلام اللي انت قولته دا ! يعني محدش يعرف دا كله غيرك أنت وغادة وغادة ساكته رغم انها عرفت إن أنا اللي قا تل خالد حب عمرها وجوزها الاولاني بس سكتت وفوق كده كمان تنازلت عن نصف أملاكها عشان خاطر أمير ميعرفش حاجةفاضل انت بقا ممكن أخلص عليك عادي جدا! لأن محدش تاني يعرف حاجة
ماهر أول ما سمع الصوت اتجمد مكانه وخاف لأن عرف إن كده راح في داهية وكل حاجة أمير عرفها هو و شجن!!
ماهر بلع ريقه وقال وانت إي يبني
أمير أقولك يا بابا ولا أقولك يا جوز أمي ولا أقولك مچرم!!
ماهر عرف إن أمير سمع كل حاجة وقاله أنت فهمت غلط يا أمير دا علي كان جايلي عشان نحل الموضوع معاكوا وتتنازلوا لأن حرام شب طايش ومستقبله هيضيع و لكن قبل ما ماهر يكمل كلام امير قاطعة وقاله إخرس انا مش عاوز ولا قادر أسمع صوتك كفايه كدب بقا! أنت اللي اتفقت مع علي عشاان يخط ف شجن وأنت إللي كنت عاوز تمو تني وأنت إللي أمي اللي مش عارف إذا كانت أمي ولا أنا مين أهلي ! جاتلها جلطة بسببك وأنت اللي قټلت صاحب عمرك!! أنت كل دا إزاي أنت ازاي كنت عايش وسطنا وبتاخدني في حضنك كده عادي إزاي كنت بتبص في عنيا وأنا كنت بتمنالك الرضا ترضى من حبي فيك وأنت تكون عاوز تقتلني وخاطف مراتي! أنت لازم تاخذ جزاءك وتتحبس أنت وعلي
أول ما القوة اللي مجدي جايبها وجاي سمع صوت صړيخ اتحركوا بسرعه ودخلوا الڤيلا قبل ما أمير يبعت أي ماسيدجات لكن علي