الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية سړقت نبضات قلبي الفصل 1-2-3-4

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

كانت تسير بعربيتها بالنهار وتتحدث پغضب طفولى
حنين پغضب طفولى قولتلك لاء يعنى لاء هى عافيه ياعم أنت
أدم تصدقى يابت أنا غلطان كنت هجبلك حاجه بتحبيها اقفلى سلام
حنين قفلت فونها وهى تنفخ خديها بغيظ أردفت مستفزززز هو ايه أجى أخدك من الشغل وأنا مالى أنا كنت السواقه ال جبهالك بابى
وهى بتكلم نفسها فجأه ظهر قدامها كمين وظباط واقفه

حنين بغيظ كانت نقصاكم
أحدى العساكر وقفها
حنين بملل يانعم
العسكرى رخصك
حنين احم نسيتها
العسكرى بسخريه برافو هناديلك سيف باشا يتصرف معاكى
حنين بعصبيه ناديله هخاف منه يعنى
وبالفعل وصل سيف عندها واتكلم برسميه رخصك
حنين هى حدوته قولت نسيتها
سيف بسخريه اممم شكلك بتهزرى كتير فين رخصك يا أنسه
حنين فتحت باب العربيه ونزلت ووقفت أمامه ولكن فرق الطول كبير جدا سيف طويل وهى قصيره أردفت بنفاذ صبر هو أنا بتكلم أنجليزى بقول مش معايا
سيف بعصبيه طب بطاقتك
حنين بتلقائيه لاء أنت تحبسنى أحسن
سيف رفع حاجبه بدهشه من كلامها يعنى مش معاكى هى كمان
حنين بتوتر ل لاء معايا بس أنا مش هديهالك لو شوفت الصوره هتفتكر أن عليا أحكام من شكلها بقولك بلاش
سيف قرب منها وبصلها وهو يجز على أسنانه أخر كلمه طلعيها يلا
حنين بعدت عنه پخوف طلعتها وحاولت تخبى الصوره وأردفت خ خد
سيف خدها منها وأول ماشافها أنفجر فى الضحك
حنين بضيق أهو ده ال كنت عامله حسابه ايه شوفت نكته
سيف وهو بيحاول كتم ضحكته لاء بس شكلك غريب أووى فى البطاقه عكس الحقيقه وضحك مره أخرى
حنين بعصبيه ماخلاص بقا يا أخ فى أيه أنت ماصدقت وبعدين راعى إن أنا دكتوره محترمه
سيف وقف ضحك وبصلها من فوق لتحت وأردف بسخريه هو فى دكتوره أوزعه كده
حنين باستفزاز زى مافى ظابط مستفززز زيك كده
سيف ملامحه اتغيرت لڠضب وهى خاڤت
سيف بغيظ خدى بطاقتك ومع السلامه
حنين بملل طب ماكان من الأول ليه الفرهده دى
سيف بطلى لماضه بقا وامشى بدل ما احبسك
حنين پخوف ركبت عربيتها سريعا وشغلتها ومشيت
سيف أبتسم عليها وسرح فى جمالها وبعدين فاق من شروده وكمل شغلو
فى فيلا منصور
وصلت حنين ودخلت وكانت فاتن أختها بتتكلم فى الفون مع صديقتها وقفلت معاها وتوجهت إلى حنين
فاتن مالك يا بت
حنين ليه الإنسان بقا يعمل فى أخوه الأنسان كده
فاتن بضحك خير
حنين قصت عليها ماحدث وهى متغاظه
فاتن بضحك ههههههه مش قادره هموووت أحمدى ربنا ان محبسكيش
حنين بغرور ميقدرش أصلا
فاتن أختى الواثقه
فى الوقت ده دخل محمد وكان متغاظ من حنين
محمد بغيظ أهلا بالأخت الجدعه
حنين تجاهلت الكلام كأنه مش ليها
فاتن حصل ايه
محمد بغيظ الهانم بقولها انتى فين بتقولى انها نسيت حاجه فى الڤيلا وهترجع تانى المستشفى بقولها عربيتى فى التوكيل تعالى وصلينى تقولى هو أنا السواقه ال جبهالك بابى
فاتن بضحك الصراحه يا حمادة أنت ابن حلال وتستاهل
محمد مسكها من ياقة التيشيرت وفضل يهزها بعشوائيه وأردف مانتى واطيه زيها
فاتن ضحكت ببلاهه شكرا يابن العم
حنين خلصتوا شتيمه فيا عن أذنكم بقا عشان هطلع اجيب حاجه والحق أروح المستشفى
محمد بقرف مع السلامه وأنا همشى عشان رايح الشركه كان بودى أقتلك بس يلا صوعبتى عليا سلام ياشوباب وتركهم وغادر
حنين احسن وطلعت هى الأخرى
فاتن بحزن بان على ملامحها ياااه لو تحس بيا يا محمد
عند سيف
كان واقف فى الكمين وجه عنده زميله مروان
مروان باشا مصر
سيف بسخريه كروان أهلا
مروان بغيظ ماقولنا اسمى مروان هو غيظ وخلاص
سيف بضحك خلاص خلاص
وفى اللحظه دى سيف سرح بخياله فى حنين
مروان بغمزه مالك ياسوفه مش مرتاحلك النهارده
سيف بضيق سوفه !! تصدق أنت فصيل يلا أمشى من هنا مش فايقلك
مروان بضحك خلاص سكت مالك بقا
سيف لسه هيتكلم قاطعهم ضړب ڼار على الكمين من ناس ملثمه سيف قام سريعا هو ومروان وطلعوا أسلحتهم وضربوا الناس دى بس للأسف فى عساكر اتصابت وسيف أخد طلقه فى دراعه والباقى اتقبض عليهم
مروان بخضه سيف أنت كويس
سيف پألم أيوه كويس متخافش
مروان مخافش ايه يلا تعال معايا المستشفى قريبه من هنا يلااا عشان تشيل الړصاصه
سيف قام وسند عليه وركبوا عربية سيف مروان شغلها وطلع على المستشفى
ملحوظه مروان زميل سيف بس برتبة رائد هو وسيم جدا ومرح بس لما بيتعصب بيتغير 180 درجه وهنشوف دوره كويس مع الأحداث
فى فيلا هشام الجوهرى
كان جالس وبيشرب پعنف ويشد على شعره
هشام پحقد يعنى برضوا فلت منى المره دى كمان ورحمة أمى ماهسيبك ياسيف
قاطعه من كلامه صوت رنين هاتفه وفتحه كان أحد رجالته
الشخص ياباشا هنعمل ايه كانوا مسيطرين على المكان ومراقبينه
هشام بعصبيه أنا مشغل معايا
ناس .......مش رجاله بتضيعوا عليا كل الفرص ال تخلصنى من سيف
الشخص ماهو و
قاطعه هشام بعصبيه مش عايزه اسمع حاجه تانى غووور دلوقتى وأغلق الخط فى وجهه
هشام بوعيد ماشى يابن الأسيوطى ماشى
فى مستشفى الشرطه
حنين وصلت ودخلت مكتبها وكانت مركزه فى بعض الورق دخلت عليها الممرضه سريعا
الممرضه يادكتوره فى ناس طلعت ضړبت ڼار على كمين قريب من هنا والحالات وصلت دلوقتي
حنين قامت بسرعه تمام جايه حالا
وأخذت أدواتها وخرجت تجرى سريعا
حنين رغم إنها طفله جدا فى أفعالها لكن فى الشغل متعرفش حد ولازم تحاول تنقذ ال قدامها بقدر استطعتها
نرجع للأحداث
مروان وصل هو وسيف المستشفى وأخدوا ودخلوا على أوضة الكشف وانتظروا الدكتور يجى عشان يشيلوا الړصاصه
حنين وهى بتكلم الممرضه اطمنى عليهم على ماكشف على الحاله دى واجى
لسه هتكمل كلامها قاطعته لما شافت سيف
حنين پصدمه أنت !!
سيف پصدمه أكبر أنتى 
مروان باستغراب أنتوا تعرفوا بعض 
حنين بعصبيه ده أنت مراقبنى بقا
سيف بسخريه .................
سرقت_نبضات_قلبي 
البارت الاول
مروان وصل هو وسيف المستشفى وأخدوا ودخلوا على أوضة الكشف وانتظروا الدكتور يجى عشان يشيلوا الړصاصه
حنين وهى بتكلم الممرضه اطمنى عليهم على ماكشف على الحاله دى واجى
لسه هتكمل كلامها قاطعته لما شافت سيف
حنين پصدمه أنت !!
سيف پصدمه أكبر أنتى 
مروان باستغراب أنتوا تعرفوا بعض 
حنين بعصبيه ده أنت مراقبنى بقا
سيف بسخريه هو أنا هراقب واحده زيك ليه
حنين پصدمه وڠضب تصدق أنك انسان مستفز وبارد
مروان فى نفسه حلو ضمنت انها هتتحبس
سيف لسه هيرد قاطعه مروان اللي حب يدخل عشان ميحصلش مشاكل اكتر من كده
مروان ايه ياجماعه انتوا هتتخانقوا احنا جاين عشان انك تعالجيه وخلاص محصلش حاجه لده كله
حنين بعند وأنا مش هعالجه
سيف بتعب من أثر الړصاصه وباستفزاز وأنا هحبسك عشان المفروض تأدى وظيفتك ياهانم وخصوصا انك دكتوره
حنين اقتنعت بكلامه هى فعلا عمرها ماعندت فى مساعدة الناس قررت تعالجه من غير كلام
حنين بضيق اتفضل اعدل دراعك
سيف كان بيراقبها بنظرات غريبه
ومروان بيدعى ربنا ان يعديها على خير
حنين موجها كلامها لمروان احم ممكن حضرتك تنادى الممرضه من بره
مروان تمام
وخرج يشوف الممرضه
حنين لسه بتلف عشان تجيب الشاش اتكعبلت ووقعت على سيف ال بحركه سريعه شدها ليه وفضل يبص فى عنيها جامد
حنين فاقت لنفسها وبعدت بخجل ووشها أحمر من العصبيه أردفت أنت اټجننت أزاى تمسكنى كده
سيف بخبث مش أحسن ماكنتى تقعى
حنين ملكش دعوه
فى الوقت دخل مروان ومعاه الممرضه وحنين خلصت لسيف وخرجت من الغرفه بدون كلام
مروان وهو بيسند سيف يلا ياخويا البت مش طيقانا خالص بسببك
سيف ببرود وايه يعنى يلا
ونزلوا الاتنين

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات