رواية مكتوبة على اسمى الفصل 36بقلم ملك ابراهيم
عليه قبل ما ټموت وقالت في اعترافها ان عرفان الله يرحمه ماټ بنفس السم وهي وسيد اللي مۏتوه
الحاج إسماعيل حس ان في حد
طعن قلبه بسك ينه وقال پصدمة يعني أخويا ماټ مسمۏم أخويا ماټ مقتول !
فارس كان مصډوم هو كمان والعمدة كمل كلامه وقال هي ربنا يرحمها راحت للي خلقها وعقابها عند ربنا وسيد مقبوض عليه دلوقتي ورئيس المباحث عايزك انت وآيات بنت عرفان بكره عنده عشان ياخد اقوالكم
العمدة بص قدامه بحزن وقال لا حول ولا قوة الا بالله بس بنته لازم تعرف يا حاج لأنها مطلوبه للتحقيق بكره
الحاج اسماعيل كان مصډوم ومش قادر يستوعب ان اخوه ماټ مقتول وقال هكلم جوزها يا عمدة واشوف ظروفهم ايه
جبلكم حقكم
الحاج إسماعيل بحزن ربنا يرحم الجميع
العمدة مشي هو والخفر وفارس قعد جنب أبوه پصدمة وهمس معقول صباح مرات عمي تتجرأ وتعمل كده!
الحاج اسماعيل اتكلم بحزن انا شايل هم آيات بنت عمك مش هينفع تعرف ان أبوها ماټ بالطريقه دي انا لما صدقت انها فاقت من صدمة مۏت ابوها إزاي هنقولها انه ماټ مسمۏم!
واتكلم بعصبيه بقى صباح بنت ال تعمل في عمي كده بعد ما لمها من الشارع واتجوزها وعملها ست وسط الناس!!!
اتكلم الحاج إسماعيل ملوش لازمة الكلام ده يابني هي دلوقتي عند اللي خلقها واهي داقت من نفس اللي دوقته لعمك وعند الله تجتمع الخصوم
الحاج إسماعيل بتفكير هكلم جوزها واعرفه اللي حصل واشوفه هيقولي ايه
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم
في الصباح
عند عامر
نزل عامر من الأوتيل عشان يقابل المحامي ويتكلموا في القضية
عامر حكى للمحامي على ضړب الڼار اللي حصل على اوضته بالليل والمحامي بص ل عامر بتوتر وهو بيقرأ الرساله وقال بس اللي حصل ده ميطمنش ابدا!
المحامي اللي حصل ده مش اي حد عادي يعمله
عامر بدهشة قصدك ايه
المحامي اعتقد ان اخو حضرتك متورط مع الماڤيا
عامر كان بيشرب القهوة بتاعه بص للمحامي پصدمة وقال ماڤيا لا اكيد لا!!
المحامي بثقة اللي حصل معاك إمبارح بيأكد كده
عامر بص قدامه وقال معقول
وبص للمحامي وقاله احنا لازم نتأكد من الموضوع ده
المحامي هز راسه بالايجاب وقال