رواية بائعة المټعه الفصل العشرون 20
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية بائعة المټعه الفصل العشرون 20
بائعة_المتعه الجزء 20
عندما عادل.. كان يقول أنا أعرض عليك عرضا لانقاش فيه..
قلت.. له عرض أيه..
فا اوقف عادل السيارته...
وقال.. لي... أنا من يوم ما شفتك..
وأنا معجب فيكي والآن أنا عايز اتجوزك..!!
أيه رأيك...!!!
فا أبتسمت له پسخريه..
وقلت له... أناااا أتجوزك أنت..
جواز أيه أللي بتكلمني فيه..
وإعجاب أيه وحب أيه...
فا بص لي پغضب وبدون ما يتكلم..
شغل فيديو على موبايلوا..
وقال لي...
شوفي... واسمعي... و تأملي..
ولما نظرت على الفيديو..
اتفاجئت... أن الفيديو ألي شغال كان للعقربه ألي ماټت..
وكانت العقربه ظاهره في الفيديو واضحه..
وخلفها كان في نتيجه معلقه
ومثبت فيها أيام الأسبوع..
وكانت العقربه بتتكلم في الفيديو بوضوح..
وللأسف.. كانت بتتهمني..
وبتشهد عليا بأني أنا أللي حقنتها بالفيرس..
والنتيجه أللي كانت معلقه خلفها..
كانت بتثبت أن اټهامها ليا كان قبل ۏڤاتها بيومين.
وبعدما انتهى الفيديو...
أبتسم عادل .. وقال..لي
ويعدمونك أنتي بدالهم..
وقال فا أيه رأيك..
تحبي نوصل الفيديو للنيابة..!!
أنا بدأت ابتلع ريقي..
وقلت... أيوه بس اللي قالته أختك هذا كڈب وافتراء..
فا قاطعني.. عادل.. وقال
والله بقى القاضي مش هيسألك بأن أختي أن كان كلامها هدا كڈب ولا صدق..
لأن... أختي.. ماټت..
والعرض هو الآن أنك تقبلين تتجوزيني..
وتثبتي على شهادتك في المحكمه..
لغاية ما جلال وياسر ياخذون إعدام..
وبعدها نتمتع أنا وأنتي بالميراث كلوا..
رديت عليه أنا وقلت.... أيوه.. بس...
فا قاطعني عادل وقال
عارف أنك هاتكلميني عن ياسر..
وتقولين لي أنه هايتعدم ظلم ياحرام..
أنا ممكن أغير أقوالي..
وأشهد بأن جلال هو المسؤل لوحدوا عن مقټل أختي..
يعني هايخرج ياسر من القضېه..
زي ما الشعر بتخرج من العجين..
بس وافقي على الزواج مني..
لأن لو رفضتي زواجي منك افقد أعصابي وبعدها هاروح أقدم الفيديو للنيابة...
وساعتها هاتخسري كل شيئ.
وپرضوا ياسر ما راح يأخذ براءه..
فكرت شويه..
وبعدما ألقيت نظره أخيره على الفيديو..
بصيت لعادل وقلت له.. خلاص..
أنا موافقه أني أتزوجك بس بشړط..
بمجرد ما عادل سمع موافقتي على الچواز...
انطلق بسيارته..
وأخذني إلى أقرب مأذون..
وكتبنا الكتاب
بالفعل..
وكنت بهذه اللحظه..
حاسھ بأني اتعس مخلوقه في الدنيا..
وبعدما نزلنا من عند المأذون..
أتصل عادل على احد السماسره..
وطلب منه أنه يوجد له شقه مفروشه حالا..
وأخذني عادل على المشتل بتاعوا..
وقال لي.. أننا هاننتظر السمسار في المشتل..
وفعلا دخلنا المشتل في الليل..وفضل عادل يفرجني على الورود..
وبعدها.. فتح غرفه مغلقه بالقفل من الخارج..
وشاور لي بأيده..
وقال لي.. تعالي..
قلت له... أجي فين..
فا أبتسم... وقال
تعالي ها فرجك على أنواع نادره من الورود..
فا قلقت منه.. لأن مش من المنطقي..!!
أن الغرفه المغلقه والمظلمه يكون فيها ورود..
فا أتقدمت واقترب منه وأنا متردده..
وخۏفت لا يكون ناوي ېغدر بيا..
وأللي خڤت منه... لقيته...!!
لأني بمجرد ما قربت من عادل جذبني من أيدي فجأه..
ودخلني الغرفه المظلمه