رواية حب الروايات الفصل 4الاخير
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ببراءة_عملت ايه معملتش حاجه
بصتلي بضيق وحاولت تشيل ايدها من ايدي فأتكلمت بجدية_أيدك متلجه سبيني أدفيها
بصتلي بأستغراب_بس إحنا في الصيف
_أحم أمشي وأنت ساكته
بصتلي ثواني بعدين ضحكت بكسوف
أتكلمت بصوت واطي_أستغلالي
سمعتها وأبتسمت
_هو أنا ممكن أسألك سؤال
أتفضل
_أنت منمتيش يعني انهاردة كنتي سهرانه وده مش من عوايدك
قولي
_كنت مستنياك
بصتلها پصدمه لأنها لأول مرة تكون عوزاني
اتنهدت_أنا وأهلي كنا ساكنين هنا وأهل بابا من الصعيد وأهل ماما برضو من الصعيد بس بابا وماما أتجوزو هنا عشان شغل بابا
اتنهدت ودموعها بدأت تظهر_يوم الحاډثة بتاعت ماما وبابا اليوم ده لما راحو أنا فضلت لوحدي في الشقه كانت لسه تيته مجتش من الصعيد كانت هتيجي الصبح هي وباقي أهلي فاليوم ده كنت لوحدي في الشقه
مكنتش عارفه أعمل ايه كنت قاعدة في ركن حاضنه صورة بابا وماما وبعيط
منمتش اليوم ده من كتر الخۏف
بعدها أهل بابا كانو عايزين يرموني في ملجأ وياخدو شقه بابا بس تيته مامت ماما وقفتلهم وهدتتهم أنها هتعملهم محضر ومن ساعتها كانت هي عايشه معايا وهما رجعو بلدهم بس
بصتلها عشان تتشجع وتكمل_بس ايه
بصتلي في عيوني_من ساعه مأنت بقيت موجود وأنا الخۏف ده راح وكنت بنام براحه
عشان كده لما أتأخرت انهاردة كنت خاېفه
بصتلها پصدمه من كلامها ومش مصدق من كتر الصدمة منطقتش
فضلت بصالي شوية وبعدين اتوترت_انا عايزة أروح
بصتلي ببراءة_نعم
_تقبلي تدي علاقتنا فرصه
والصراحة كنت خاېف ترفض بس كنت مصمم إني هفضل وراها بس صدمني ردها
_موافقه
_أوف بقي يا يوسف أوف
ضړبت كف بكف_يا حول الله يارب مالك يا مريم
أتكلمت بضيق_أنت بتزعقلي ليه
بصتلها بصدمه_أنا
فجأة لقيتها بتعيط_متعليش صوتك عليا
أتصدمت_أنا كلمتك يا بنتي
دخلت في حضڼي
_حقك عليا متزعليش مني وبعدين أنت هرموناتك دي كترت يا قلبي
بصتلي بضيق_شوف اهو مبقتش مستحملني أنا وابنك
حضنتها وبوستها من خدها_ده أنا مقدرش أعيش من غيرك يا حبيبتي
وبعدين حطيت ايدي علي بطنها المنتفخه من الحمل_متتعبش مامي يا أستاذ واتهد وبطل فرك
بصتلي بحب وحاوطت وشي
مسكت ايدها وبوست باطن ايدها_وأنت هتبقي أجمل مامي في الدنيا
تمت
أسفه علي التأخير بس شغفي راح للأسف فمقدرتش أنزلها انبارح ولا قدرت أخلي البارت طويل
تتعوض المرة الجاية
بقلم_فونا
حب_الروايات