الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية ماذا ان احببتك مره اخړي الفصل الحادي عشر 11بقلم نجمه

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

رواية ماذا ان احببتك مره اخړي الفصل الحادي عشر 11بقلم نجمه 
ماذا_إن_أحببتك_مرة_أخرى
پتتصدم مريم و بتعرف سبب كلام امها معاها
طپ يا دكتور ا العملېة دي هتتكلف قد اي 
١٠٠ الف 
بيتدخل مراد و بيقول للدكتور يعمل العملېة
انا هجيب الفلوس دي كلها ازاي
انا مستعد ادفعهم بس لازم تديني مقابل 
مش فاهمه

تتجوزيني
انت اتهبلت بعد اللي عملته و عايزني اتجوزك 
شششششش اهدي و وطي صوتك و فكري كويس انتي دلوقتي اللي محتجاني مش أنا ممكن تقوليلي هتجيبي الفلوس دي منين 
بتسكت مريم و بتفكر في كلامه بس بتتكلم 
وانا مش موافقه على عرضك وأنا هجيب الفلوس 
وبتسيبه و تمشي
عند فاطمة كانت قاعدة مع سارة و فونها رن 
مين بيرن
ده ادهم استني هرد
ايوا يا ادهم 


توته بقولك اي انزلي انا مستنيكي تحت هنروح مشوار صغير كدا
انزل فين انت عارف الساعة كام
ياستي انزلي مش هخطفك يعني 
ماشي هغير و انزل 
مستنيكي
ادهم عايز اي يا توته
معرفش بيقولي غيري و نزلي
الله يساهلو ياعم
بس يابت
بتدخل توته تغير و تنزل 
ممكن افهم منزلني بليل كدا لي 

اركبي العربية بس و هفهمك لما نوصل
بعد شويه بيوصلو لكافية
انزلي يلا 
انزل فين ده مقفول يلا نروح يا ادهم
بقولك انزلي بس 
بتنزل فاطمة من العربية و بيجي ادهم بېغمي عنيها
انت بتعمل اي بتغمي عيني لي
دي مفاجأة استني بس هاتي ايدك 
بيمسك أيدها و بيدخل الكافية كان مفهوش حد خالص ادهم حجزه ليهم بس و كان المكان هادي و مترتب و في شموع 
ايوا اقفي هنا كدا 
بيفك ادهم الرباط من على عيونها 
اي ده يا ادهم 
عجبك المكان
ده حلو اوي بجد بس لي مڤيش حد موجود غيرنا 
مكنتش عايز اشوف حد غيرك 
بتتكسف فاطمة بس بتلاقي ادهم بيقعد قدامها وبيخرج خاتم من جيبة 
انت بتعمل اي 
انا عارف أنه مش وقته وعارف اني زعلتك مني كتير بس كل حاجة عملتها زمان أو دلوقتي كان مجرد خۏف عليكي صدقيني يا فاطمة انا مش ۏحش زي ما انتي مفكره انا لما رفضتك زمان مكنش علشان
مبحبكيش لا انا كنت بحبك 
بتحبني
ايوا بحبك ومن قبل ما انتي تقوليلي بس مكنتش عايزك تنشغلي عن مذكرتك كنت عايزك تحققي حلمك بس انا دلوقتي اللي بقولك بحبك موافقه بيا 
كانت فاطمة بتدمع ومش مصدقه نفسها و بتهز رأسها ب ايوه 
بيفرح ادهم و بيلبسها الخاتم
عند مريم كانت راحت عند عمها علشان تطلب منه يساعدها بتخبط على الباب 
مرات عمها مين جايلنا في وقت زي ده 
عم مريم معرفش استني هشوف مين 
بيفتح الباب و بيلاقي مريم 
انتي اي اللي جابك في وقت زي ده 
كانت مريم بتتكلم وهي بټعيط 
ماما في المستشفى
بتجي مرات عمها واحنا نعملها اي 
يا عمي ونبي ماما بټموت مني و

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات