الثلاثاء 07 يناير 2025

رواية اختطفنى وأنا صغيره الفصل19 بقلم مريم الشهاوي

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

على تسجيل كاميرا كانت في بيته ليلة أمس وسجلت كل ما فعله بزوجته من ضړب وإغ تصاب.
صلاح اټصدم وبص لحماته
صلاح بصوت عالي kann ich in meinem Haus eine Kamera aufzeichnen? ... Ich stelle in meinem Haus keine Kameras auf!
كيف هناك تسجيل كاميرا في بيتي... أنا لا أضع كاميرات في بيتي ! 
ظهر صوت ست من وراهم kannte Ihre List ... Deshalb habe ich ihnen gesagt als sie letzte Nacht Ihr Haus durchsucht haben sie sollen Kameras im Haus anbringen um zu sehen ob Ihre Frau nicht wirklich da ist oder ob Sie lügen.
كنت أعلم بمكرك... ولهذا قلت لهم عندما فتشوا منزلك ليلة أمس بأن يضعوا كاميرات في المنزل ليروا هل زوجتك ليست موجودة فعلا أم أنك تكذب !
الظباط بعدوا وظهرت... واټصدم صلاح إنها لوريا.... إزاي نسيها
الظابط أخد الفلاشة وشافوا التسجيل اللي كان كله ضړب ولما بدأ صلاح يعتدي عليها قفلوا الفديو فورا وبصوا لسمر اللي كانت بتسمع صريخها يوميها وقلبها ۏاجعها صعبان عليها نفسها وآسر كان بيسد ودانه مش قادر يسمع تأوهاتها وۏجعها... حاسس إن قلبه بيتقطع.
بعد ما شافوا الفديو اتكلمت لوريا habe diesen Mann geheiratet und er hat mich auch missbraucht aber ich war schwach und hatte niemanden der mir helfen konnte aber ich hatte die Fähigkeit diesem Mädchen zu helfen und sie vor diesem Monster zu retten.
لقد تزوجت هذا الرجل وكان يعنفني أنا ايضا ولكني كنت ضعيفة وبلا أحد يساعدني ولكن لدي المقدرة بمساعدة تلك الفتاة وإنقذاها من ذاك المتوحش.
سمر بصت للوريا وابتسمت بشكر وهي دموعها بتنزل مش عارفة تقولها إيه.... موقفها معاها لا يمكن تنساه أبدا.
سمر بدموع بصتلهم Sie ihn aus dem Gefängnis ... Er hat mich nur verteidigt weil ich bei ihm Zuflucht gesucht habe ... Und diesem Mann habe ich einen Brief mit einem Bild verkauft auf dem stand dass er meinen Sohn und meine Mutter entführt hat und sie töten wird wenn ... Ich kehre nicht zu ihm zurück.
اخرجوه من السچن... هو فقط كان يدافع عني لأنني لجأت له... وهذا الرجل أرسل رسالة له بها صورة إنه خطڤ إبني وأمي وسيقتلهما إن لم أرجع إليه.
ورته الدليل وقدموا بلاغ وصلاح اترمى في السچن وطلعوا آسر وأول ماطلع حضنته سمر وهي پتبكي
آسر ابتسم وأخدها في حضنه اكترخلاص يا حبيبتي... الکابوس خلص.
كانوا معتقلين صلاح وشافهم وهما واخدينه وبصلهم پغضب وهو ماشي فتحوا الباب وخرجوه برا كان آدم مستنيهم برا وأول ما شاف صلاح جري عليه وحضنه Wohin bringst du meinen Vater? Du sollst diesen Onkel mitnehmen nicht meinen Vater
إلى أين ذاهبون بوالدي...كان يجب أن تعتقلوا هذا العم وليس أبي !
صلاح استغل فرصة إن آدم قربله وبسرعة أخد مسډس من الظابط اللي جمبه ورفعه على آدم وهو مكتفه
صلاح du näher kommst wird er sterben
إن اقتربتم فسوف ېموت.
_______________________
يوسف دخل للشباب مرة تانية وورالهم صورة حازمتعرفوه
سكتوا... فزعق يوسف انطقوا بقى... تعرفوه ولا لا 
اتفزعوا منه ونطق واحد أيوة نعرفه.
يوسف واحد منكم مش كده 
التاني اتكلم وأكدله والأقرب للزعيم.
يوسف اتأكد من شكوكه مفيش حد في الأوضة... فمتخافوش إن حد من جواسيس زعيمكم يعرف إنكم اتكلمتوا.... أقسم بالله ما هيجرالكوا حاجة.. هنحميكوا... وهنقلل عقوبتكم... بس لو اتكلمتم ليلى إيه علاقتها وليه خطفتوها وكنتم عايزين تقت لوها ليه ... المكان هنا عازل للصوت

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات