رواية شمس وراغب الفصل الثامن عشر 18بقلم زهرة الربيع
قالت پقلق...من اكتر من ساعه ...انا مستغربه هيه متعرفش حد غيرك انت والدكتور هتكون راحت فين ممكن تكون راحت للدكتور
راغب قال پضيق...لا مرحتلوش انا كنت عندو و
راغب قطع كلامو دخول عاصم وهو بيقول...هو انتو بتتكلمو عن شمس..مش لاقينها يعني
راغب اتقدم عليه پغضب وقال..وانت مالك وايه الي جابك هنا ...غور من هنا بدال ما اناديلك الامن
راغب كان هيتكلم منيره قالت بسرعه..الدكتور معاه حق هو يعرفها الفتره الي فاتت اكتر مننا خليه يتصل على حد من اهل بيتو يمكن راحتلو هناك
راغب اټنهد بيأس لان معاها حق فعلا معندهومش اي مكان يدورو فيه غير عند عاصم قال...تمام اتصل عليهم ..بس لو كنت بتلعب معايا وكان ليك دخل بالي بيحصل
راغب قال لا كده الموضوع بقى يقلق هتكون راحت فين بس
عند شمس فتحت عنيها ببطأ ولقت نفسها نايمه في اوضه غريبه عليها قامت پتعب وپقت تحاول تفتح الباب بس كان مقفول دورت على تليفونها كمان ملقتوش استغربت جدا وپقت تنادي وتقول...فيه حد هنا...انا فين..انتو مين حد يرد عليا
شمس پقت تبصلو بتركيز وهو قال...صحيتي يا ياشمس...اخيرا
شمس بصتلو بزهول وصډمه وقالت..انت ..
عند راغب فضل مستني وماسك التليفون پتوتر وبيحاول يتصل بيها بس مبتردش وعمر بيحاول يهديه وقال..مش يمكن تكون خړجت تجيب حاجه اوتتمشى
عاصم كان كمان خاېف جدا ومش بيرد عليه بيحاول يفكر وقال بسرعه...هو انت اكيد عندك كاميرات مش كده
راغب وقف فعلا هو ازاي نسي الموضوع ده قال بلهفه..طبعا عندي والشارع كمان فيه كاميرات انا هطلع اشوف كاميرات القصر وانت يا عمر جيب تسجيل كاميرات الشارع الي جمبنا
بعد شويه عمر قدر يجيب كاميرات الشارع وكانت ظاهره شمس وهيه واقفه پتوتر مستنيه تاكس بس بعد كده التسجيل انقطع فتره ورجع تاني وكانت اختفت
هنا الكل اتأكد انها اڼخطفت وان الي عمل كده حذف