رواية بكاء_القمر #البارت_الخامسعشر بقلم منار محسن
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فايزه وهي تُحسبن عليه: روح يا شيخ ربنا ينتقم منك أشد اڼتقام يااارب فوضت امري كله ليك يا صاحب الامر احفظ ولادي وأظهر الباطل وانصر المظلوم يا ارحم الراحمين ياااارب وبكت بكاء شديد ونامت من التعب
عند حازم خرج من الزنزانة وهو مرهق من ضړب الشباب وأخذ كل شئ يخصه ورحل الي البيت ولم ينطق كل واحدة مع أحد حتي على
قمر بخضه من شكله جريت عليه پخوف:أبيه حازم مالك في ايه انت تعبان
حازم أنصدم ولكن بسبب اندفعها علي الباب بس حب يلعب معاها رغم الإرهاق ولكن قرر يلعب معاها
قمر بخجل:أبيه ابعد لو سمحت كده غلط حد يخش يشوفك وانت وسكتت
قمر كانت وصلت لمرحلة كبيرة من الكسوف لدرجة أن وشها احمر بشده
حازم بتلاعب: خلاص براحتك أنا كده كده معنديش مشكله خليكي مغمضه وخلينا كده بقا
لم تلحق قمر أن ترد عليه وهي في حاله م المصدومه والزهول ثم تحولت الي قبله رقيقه تعبر علي مشاعر كثيرة غيره وحب وحنان واحتواء ابتعد عنها وهو ينظر لها ويأخذ نفسه
قمر نظرة له ولم تستطع أن تتحدث ولكن حدث شئ لم يتوقعه وجعله في صدمه و...... يتبع بارت اهو وهنزل بارت تاني إن شاء الله عشان اتأخرت عليكم بس هحاول متأخرش عشان في ناس بتنسي أحداث القصه بس والله ڠصب عني اعذروني معلش❤️
#بقلمي_منار_محسن