رواية سکينه ام يحيى وبكِ القلب اكتفى❤ الفصل الثامن عشر والتاسع عشر الأخير
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية سکينه ام يحيى
وبك القلب اكتفى
الفصل الثامن عشر والتاسع عشر الأخير
شهد بدموع يحيى. ..
يحيى زق علا ..پصدمه وهو مش فاهمه اي اللي بيحصل..
يحيى شهد سيبيني افهمك..
لكنها نزلت جري وهو بص لعلا انتي اي اللي جابك هنا..
علاا بابتسامه خبيثه
شدها من شعرها انا مش قلت مشوفش وشك تاني انت مبتفهميش..
زقها بعيد وقالها عارفه لو شفتك تاني هطين عشتك ..ونزل بسرعه يشوف شهد..
يحيى بتعملي ايه..بس
شهد هسبلك البيت وابقى جبها الاوضه عشان تاخدوا راحتكو..
يحيى شهد اسمعيني ارجوكي..
شهد پبكاء انت مش هتبطل يايحيى و وانا خلاص زهقت.
يحيى بصدق والله كنت فاكرها انت واالله ..هي فاجأتني .
.مسك اديها وقال شهد انا بحبك من ساعت مابقيتي مراتي مبصتش لاي ست..
شهد بدموع شفتك يايحيى شفتك بعيني..
يحيى والله مالحقتش استوعب اللي حصل وانتي طبيتي علينا
.دي عايزه تخرب علينا ..شهدي والله مش هعرف اعيش من غيرك..
حاوط وشها باديها والله العظيم بحبك وستات الدنيا دي كلها متساويش ضفرك خلاص انا بقيت مكتفي بيكي..وقرب عشان لكنه بعدت.
عند سلمى
حست بنفسه على رقب تها اتخضت وكانت هتصوت لحد ماسمعت صوت عمر وحشتيني..اووووووي
لفت ليه وحاوطت رقبته بدلال عشان كده غبت كل ده..
عند شهد..
كانت بترتب الهدوم بالاوضه لما حست بباب اوضتها يتقفل وشافته جاي ناحيتها..
شهد بضيق انت بتعمل ايه
شهد افتح الباب يايحيى انا مش ..مكملتش كلامها كان شددها ليه حاولت تبعده عنها لكنه مكنش
بيتزحزح من مكانها وضمھا ليه اكثر وهو بيسمعها كلمات تعبر عن شوقه ولهفته عليها ووو
يتبع..
وبك القلب اكتفى
الفصل التاسع عشر..
كان يحيى مركز معاها
وهي ترتب المطبخ حست بدوخه ولسه هتقع كان محاوطها باديه وهمسلها بقلق مالك ياشهدي شكلك تعبانه..
حطها عالكرسي و مسح وشها بشوية ميه وشربها شويه..
يحيى بقيتي احسن..
هزت راسها بتعب..
لكن يحيى مكنش مرتاح وهو شايفها كده..
يحيى طب افضلي مكانك متتحركيش وجري جاب طرحتها وعبايه من جوى عشان يوديه المستشفى..
شهد مفيش داعي انا كويسه..
يحيى بضيق كويسه ايه..لا انا مش هرتاح الا لما اطمن عليكي لبسها العبايه والطرحه وسندها يحيى واول ماخرج من الباب..
شهد بتصنع يحيى مش عارفه امشي ركبي سايبه شيلني يايحيى
شالها يحيى من غير كلام ياحبيبتي هتبقى كويسه انا قلتلك لازم تاخدي بالك من اكلك بس انتي تعندي..
حاوطت رقبته وهي بتبص لعلا تغيظها..
شهد حاضر ياحبيبي هبقى اخد باللي..
التانيه كانت هتتجنن وهي شايفه خوفه ولهفته عليها
عند سلمى..
كان عمر بيشتغل عالابتوب بتاعه ومركز اووي.
حس باديها بتتحرك على رقبته وبتمشي على دقنه ..وفجأه مسك ايدها وبص فعنيها بتعملي اي..
سلمى بدلع وحش تني ..
فجأه عمر وبهمس قوليها تاني.
وهي بتلعب بزراير قميصه بقولك وحشتني..
عمر زي السكر خارجه