رواية سکينه ام يحيى وبكِ القلب اكتفى❤ الفصل الثامن عشر والتاسع عشر الأخير
انت في الصفحة 2 من صفحتين
من بوقك..وهي حاوطتة رقبته وشاركته البوس ه.
ب
عد عنها انتي هتجنني ..
سلمى وهى بتاخد نفس ها بسرعه بحبك ..
عمر انا اللي بحبك وبموت فيكي. ووووو
عند يحيى بعد رجعو من عند الدكتوره وعرف انها حامل. الفرحه كانت مش سيعاه..
يحيى الف مبرووك ياحبيبتي..
شهد بدموع بتملس بطنها يحيى..احنا هنبقى اب وام ..
يحيى بحب احلى ام يالدنيا والله
يحيى انا اللي الفرحه مش سيعاني..
وقرب منها وهمسلها انتي اجمل حاجه حصلتلي ..نعم ربنا
كتيره وانتي اكبرها بحبك ياشهدى
شهد وانا بحبك
قربلها يحيى بهدوء وخدها ببوس ه هاديه
شهد وهي بتاخد نفسها بالعافيه اذا خانتني يايحيى صدقني مش هسامحك..
بعد عنها وهو بينهج..القلب اكتفى بيكي خلاص مفيش مكان لغيرك
النهايه..