الأربعاء 27 نوفمبر 2024

قصة (لغز جوازة)كامله

انت في الصفحة 5 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز

ولاده وجوازى منه إلى مااعرفش حصل ازاى خلانى كنت قربت اټجنن وانا بحاول افتكر اى حاجه توصلنى لكن فشلت
وعشت فى بيت خالد ومع ولاده حوالى اسبوع وكل مااقله روح أتنازل عن المحضر الى مقدمه فى اخويا
يقلى بكره بكره
اقله اناعملت الى قلتلى عليه وعشت معاك خدامه انت وولادك عايز اى منى تانى
يقلى عايز ازلك وادوقك الظلم عشان تحرمى تظلمى حد
وانا اصړخ واقله طاب فهمنى انت بتعمل معايا ليه كده قلى ظلمت مين وغلطت مع مين وانا اصلحه على طول يقلى اسالى نفسك عملتى اى
اقله مش فاكره
يضحك ويقلى ياسلام تظلمى ناس وتتهميهم ظلم وتخربى بيوتهم وتقولى بكل بساطه مش فاكره انا بقى هفكرك وحده وحده على مهلك انا مش مستعجل هخليكى تفتكرى لما تعيشى فى البيت عندى خدامه وتكفرى عن ذنبك الى عملتيه
وبعد فين وفين خالد راح أتنازل عن المحضر واخويا خرج ورجع البيت بس انا مازلت عايشه فى بيته ومع ولاده خدامه ومن غير اجره وكل مااقله سيبنى ارجع البيت وتعالا قول الحقيقه لابويا وامى واخواتى بقى انا تعبت يقلى هو انتى لسه تعبتى التعب جاى جاى ماتستعجليش عشت ايام سوده فى بيته كان بيصحينى الساعه سبعه اقلع والبس وااكل واشرب الواد والبنت الكبار وبعدها ياخدهم هو يوديهم الحضانه وادخل اغسل هدومهم واروق اوضتهم واطلع اروق اوضة خالد واغسل هدومه وقبل ماادخل المطبخ البنت الصغيره تكون صحية اغيرلها وااكلها واشيلها على أيدى ادخل بيها المطبخ اعمل الغداء بعد الظهر خالد يرجع بالعيال ادخل اغيرلهم وااكلهم وانيمهم وبعد كده أخرج احضر الغداء لخالد واخد هدومه اغسلها واروق المكان كله وادخل المطبخ انضفه وأحضر الرضعه للبنت الصغيره الى كانت ديما تنام بعد الظهر فى حضن خالد وتنامى فى حضنى انا بالليل بس رغم التعب الى كنت بتعبه الا انى حسيت انى بقيت وحده تانى اتغيرت واتحملت المسؤوليه وبطلت اطلب من خالد أنه يرجعنى بيتنا لكنى بدأت اتعود على حياتى الجديده كنت ديما بقارن حياتى فى الاول وحياتى دلوقتى
فى الاول كنت اصحى على صوت امى وهى بتقلى سميه قومى الفطار جاهز
لكن دلوقتى بصحى على صوت البنت الصغيره وهى مش عارفه تنطق وتقلى ماما وتلعب فى وشى
كنت فى الاول بقعد اكل وأقوم حتى مااكلف نفسى اشيل باقى الاكل
لكن دلوقتى بحضر الاكل بنفسى وبشيله وبنضف مكانه كمان
فى الاول امى كانت تحطلى هدومى مطبقه فى دولابى وتروقلى اوضتى وتدينى الفلوس إلى كنت بطلبها
لكن دلوقتى انا الى بغسل واطبق وادى المصروف كمان
فى الاول كنت عايشه مدلعه ومستهتره ومش شايله هم لبكره
لكن دلوقتى شايله هم بكره وبعدو وبعدو مع العيال دى فى الاول كنت بخرج وادخل براحتى ومحدش يسالنى رايحه فين ولا جايه منين
لكن دلوقتى مااقدرش اخطى بره خطوه وحده لان بقى فى تلات عيال فى رقبتى ملزمين منى
عشت فى بيت خالد انى اعمل كل ده فى الاول كان بالڠصب لكن دلوقتى بقى بالرضى بعمل كل حاجه برضايا وماادهش فرصه أنه يتآمر عليه ويقلى اعملى كذا واعملى كذا كنت بعمل من نفسى وكانى فعلا متزوجه خالد وولاده دول ولادى انا وانى امهم الحقيقيه لحد فى يوم ماخالد جه وطلب مني
يتبع
الحزء الرابع والخامس
لغز جوازه الجزء الرابع
كنت عايشه مع خالد وولاده وكل حاجه كانت ماشيه اهى ايام وبعديها بأى طريقه
وفى يوم خالد اجه وطلب منى انى اجهز نفسى انا والعيال عشان هنروح نزور اخته وأمه ساكنين هما فى محافظه تانى
فمترددتش ثانيه واحده ووافقت ورحت معاه وياريتنى مارحت ولا سمعت الى سمعته ولا شفت الى شفته
واحنا فى الطريق حذرنى خالد من انى اتكلم نص كلمه قدام اى حد عن ظروف جوازنا وفهمنى كل الى يسالنى اقله الجوازه جت بسرعه عشان خاطر اخد بالى من العيال اكتر من كده مااتكلمش وسمعت كلامه وكل مايقلى على حاجه اقله حاضر
أمه اول ماشفتنى اخدتنى بالاحضان وقعدت تبوس فيه وهى بتشكر فيه وفى الى عملته
وعرفت بعد كده أن خالد فهمهم انى اتزوجته بسرعه عشان الظروف الى حصلت وعشان اكون جنبه وجنب العيال بس ظروف اى الى حصلت عندهم خالد ماكانش بيدينى اى فرصه انى اعرف
الى حصل معاهم
كل

انت في الصفحة 5 من 12 صفحات