رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل الاول الي الفصل 12كامله
انت في الصفحة 1 من 18 صفحات
رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل الاول الي الفصل 12كامله
الجزء الثاني
البارت الاول
كانت تمسك في يد اطفالها وهي ترقد ب أقصي سرعه لها لعلها تهرب من من يلحقونها نظرت خلفها ثم وقفت مره واحده ونظرت الي من يقف امامها اخرجت احد الاسلحه التي اخذتها معها ثم اخرجت طلقه جائت في قدم نيار ثم اخرجت طلقه اخري اصابت كتفه بدر ببرود قال الثالثه ستكون في راسك اخبرهم ان يبتعد نيار
لا تملين من الهروب
بدر وهي تنظر اليه بدون اتمام قالت حسنا لا اميل اخبرتك سابقا مهما حدث ساهرب منك
نيار وهوا ينظر اليها بستمتاع قال اتعلمين يا بدر ما الذي يجعلني اصبر معك و استحمل كل ما تفعليه
لانك الوحده التي رأيتها وفيه وتم تأكيد ذالك عندما عرض عليكي اعداء لي مساعدتك بمقابل ټدمير وانتي رفضتي ذاد ذلك التقدير لكي
بدر بضيق منهم قالت وحيات اموكم هو انا كنت بفسحكم
سليم بهدوء قال بقولك اي يا موزه لو كنتي خلصتي خلينا نروح عوز انام عندي تدريب الصبح
ليام ببرود قال نيار افتح فونك تمت المهمه
جاء نيار لي القتراب من بدر وقف امامه كل من ليام وسليم ثم نظرو اليه پغضب
ابتسم نيار بهدوء ثم قال اخبرتك يمكنك ان تهربي وحدك لكن ليس بهم
وقفت بدر ثم سارت الي السياره ودخلت بها وهي متضايقه تضم شفتها وتكشر جبهتها
ذهب كل من ليام وسلم الي السياره وركب
وصلت السياره الي قصر نيار نزلت بدر منها وسارت الي الدخل لكن لم تكد تضع قدمها دخل القصر حتي استمعت الي تفجير شيء قلبت عينها بملل لي اعتيادها علي تلك الاشياء لكن تذكرة اطفالها فنظرت خلفها وجدت السياره التي كانت بها مع اطفالها تنحرق وقفت بدر تنظر الي السياره التي تحترق وهي تشعر ان الهواء انعدم فقد كانت منذ قليل تجلس بجوارهم ولان هم من تأكلهم النيران
في قصر العمري كان كل من بالعائله يجتمع علي طاولة الطعام فهم خصص يوم الجمعه للعائله تأتي يمن وادم ب اطفالهم أسوا ويزن
ويكون في استقبالهم كل من فهد وابنته روجيندا
و جودي و ابنها فهد
يزن وهوا يأكل بنهم نظر امام خالته جودي ثم قال بهدوء بقولك اي يا خلتو يا قمر متجبي طبق السنبوسه الي قدامك دا
يزن وهوا ينظر اليه بضيق قال يا رخم هات الطبق كان قدام خلتو
جائت جودي تأخذ طبق الطعام لي اعطائه الي يزن لكن فهد الحديدي امسك الطبق ورفعه الي فوق
وقال يممم تسلم ايدك يا ست الكل السنبوسه طعمها يهبل
كان فهد يقول ذالك الكلام لي اغاظة يزن لعلمه انه يعشق الطعام والغريب انه لا يظهر علي جسده فهوا نحيف
وقف يزن وذهب اتجه فهد الحديدي ثم رمي نفسه عليه ومسكه من شعره وقالت هات ياله الاكل بدل ما أكلك انت
وضع فهد الحديدي الطعام علي الطاوله ثم حمل يزن وذهب اتجه حمام السباحه ورمي به يزن
اما عن الفتاتين كانو يجلسون علي الكرسي الخاص بهم وهم يحملون الدوما بربي وهم يأكلون بهدوء
اسوا وهي تنظر الي فهد العمري الذي كان ينظر الي ما يحصل بهدوء سفت يا خالو احنا هادين ازي
ضحك ادم وقال سفت يا بنتي انت مش محتاجه تتكلمي دا انتم ملاك مجنح
رمشت كل من اسوا و روجيندا ببراءه لكن فجاه وجدو يزن يسحب بربي من يد روجيندا التي تركت الطعام ثم هجمت عليه ب شرسه جعل الكل يضحك عليهم
جاء احد الحراس وقال الي فهد شيء بصوت منخفض ثم رحل
تنهد فهد بتعب ثم قال الي ادم ادم عوزك في المكتب
هز ادم راسه ثم قال تمام
يمن بضيق قالت اي دا شغل كمان يوم الجمعه مش اتفقنا ان اليوم دا للعائله
ادم وهوا يمسك يدها قال ياروحي انت شويه ورجعين
اطلق فهد الحديدي صافره مرتفعه وقال الله عليك يا عم روميو سبتها ب بوسه و كلمتين حلوين دا انا انتعلم منك
ادم وهوا ينظر اليه بضيق قالت انت مالك يا رخم خليك في حالك يخربيت التربيه الزفت منك لله يا مروان انت وفهد
فهد من خلفه قال ببرود هنخلص انهردا
ادم بضيق قال الود دا يروح لمروان يعلمه السفاله وطولت السان وانت تعلمه البرود وبرد طولت السان
كدا حرام دا لسه عنده احداشر سنه بيقول الكلام دا امال لما يكبر شويه هيعمل اي
فهد الحديدي وهوا ينظر الي ادم ببرود قال ولا حاجه ها نفذ الي اتعلمت بس
فهد العمري قال ببرود محروم من روح النادي و اي تلفون لي اسبوع
فهد الحديدي بضيق قال ليه كدا حرام
نظر ادم اليه بتشفي ثم قال ابقا امسك لسانك شويه يا رميو ثم ضحك بصوت مرتفع وذهب خلف فهد
في المكتب كان ادم يجلس امام فهد وهوا يمسك في يده ملف يدرسه فهد بهدوء قال اي ريك
ادم بعمليه قال تمام وانت ها تنفذ امتا
فهد وهوا يقف قال ان شاء الله الاسبوع الجاي
ادم بهدوء مين ها يسافر
فهد بهدوء قال انا ها سافر لي فتح الفرع
ادم بهدوء قال كل مره بكون انا الي بسافر
فهد بهدوء قال خليك مع ولدك المره دي هتكون طويله فرع جديد و لزم شغل ف انت تجيب يمن و ا اسوا و يزن وتعيش في القصر علي ما ارجع
ادم بهدوء قال تمام خلي بالك من نفسك كويس
فهد بهدوء قال تمام
عند حربي كان يجلس في مكتب في المنزل حتي شعر بأحد يدخل
نظر الي الباب وجد عمر امامه ف قال مالك
عمر وهوا ينظر الي حربي قال ما فيش بس عوزه
اقعد معاك
حربي وهوا يشاور له بأن يجلس علي قدمه قال تعلي
ذهب عمر الي و لده ثم قال عندما جلس علي قدمه ونظر الي الاوراق التي علي المكتب اي دا يا بابا
حربي بهدوء قال دا ورق لي صفقه
عمر بطفوله صفقه
حربي امم
عمر وهوا ينظر الي ولده قال يعني اي
حربي وهوا يقرص عمر من خده قال لما تكبر هتفهم
عمر وهوا يقف امام ولاده قال بس انا كبير
ابسم حربي علي عمر وقال ماشي يا كبير
عند بدر التي كانت تنظر الي السياره وهي تأخذ انفاسها بصعوبه حتي وجدة كل من نيار و ليام وسليم يقفون بجوارها نظرة اليهم ثم السياره