رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل الاول الي الفصل 12كامله
وقالت انتم...... انتم .... ازي
سليم وهوا يدخل الي المنزل قال ادخلي يا امي وانا هفهمك
ليام وهوا يرقد الي الدخل قال اخيرا هنام
نظرت بدر اليهم وهي تقضم شفتها بضيق منهم فهي كانت علي وشك المۏت وهي تشعر ان قلبها توقف عندما وجدة السياره تحترق وهم لا يبالون بشيء
تنهدت بدر بضيق ثم سارت الي غرفتها
نظر ليام الي شعر بدر وقال ربنزول
بدر وهي تنظر اليه قالت دا علي اساس انك بتسمع ديزني زي بقي الاطفال
ليام وهوا يبتسم قال ببرود لا بس اعرفها
بدر وهي تنظر الي سليم قالتانت يا زفت اي موضوع العربيه الي اڼفجرت دي
بدر وهي تلوي شفتها بضيق منهم قالت انت يله انت معندكش ډم انا كنت ھموت عليكم
ليام وهوا ينظر الها قالت لا متقلقيش احنا بخير
سليم وهوا ينظر الي ولدته قال نعم
بدر وهي تشاور علي الهاتف قال ما نفسك تشوف ابوك
عدل ليام نفسه ثم قال علي فكرا يا امي مش فارق معنا هوا حتي ما بحث عنك ارهنك تلقيه عيش حياته و نساكي
بدر وهي تمسك دموعها قالت بس من حقكم تشفوه وبعدين انت ما تعرفوش عذره ايه عشان تحكمه عليه
سليم وهوا ينظر اليه قال بهدوء طيب تقدري تقولي هوا فين انتي قولتي انه رجل اعمال مشهور في تخصصه يعني اكيد عنده الي يقدر الي يعرف مكانك
ليه هوا لحد دلوقتي ما عثر عليكي
بدر وهي تعجز عن الحديث فهي كانت تفكر في نفس الشيء لكن حبها له فاق اي تفكير سيء حصل ف قالت بهدوء التمس لي اخاك المسلم 7 عذر انتم متعرفوش حاله دلوقتي عامل اي عشان تحكم عليه
ليام بهدوء قال اهربي لوحدك
بدر بضيق قالت وحيات امك انا مش هسيبكم مع الكائن المړيض دا
سليم وهوا ينظر الي الوشم الذي علي ظهر يده قالت احنا مصرنا اتعلق با العائله دي ف هنفضل فيها
احنا هنتوصل معاكي علي طول
بدر وهي تنظر اليهم بضيق قالت بقولكم ايه انا مش ها سبكم معاه كيفه الي انتم فيه والي عملت
بقيت مجرمين زيه وانا ماعتش قدره عليكم بسبه
الجزء الثاني البارت 2
طيب الكل يتفاعل مع البارت عشان ننزل التالت
في مدريد كان فهد يقف في مكتبه الذي افتتحه ما اخرا كان يقف امام الوح الزجاجي الذي يطل علي احد شوارع العاصمه تنهد فهد بهدوء ثم سار الي خارج المكتب وخرج من الشركه ركب سيارته وقرار ان يذهب الي اي نادي لي الملاكمه فهو لم يتركها
وصل الي احد صالات الرياضيه ثم دخل اليها نظر الي المكان ثم ذهب الي غرفه الخاصه تغير الملابس ثم غير ملابسه وذهب الي حالبة الملاكمه
كان فهد يضرب كيس الملاكمه وهوا شارد في حياته السابقه عندما خرج من شرود لفت نظره طفلان شعر انه راهم قبل ذالك بقي ينظر اليهم وهم يتدرب علي الملاكمه بعض الوقت
عند ليام وسليم الذين كان يتدرب علي الملاكمه
ف قال سليم الي ليام لو خسړت هاخد منك النادي
ليام وهوا يتفادى بمهاره لكمة سليم قال لما اخسر
سليم وهوا يلكم ليام لكن ليام يتفادى اللاكمة ثم يرض عليه بلاكمه اخري لفت ليام نظره رجل يقف ينظر اليه وثناء ذالك لكمه سليم الذي قال النادي بقا ليا
ليام وهوا ينظر اليه قال لا دا غش انت استغليت شرود
سليم ببرود قال انت شارد في ايه دا نيار لو عرف انك مش منتبه ها ي سلوحك
ليام وهوا يكشر وجه قال طيب نتافس تاني
سليم بهدوء قال موافق
بدء كل من ليام وسليم القتال مره اخري وكان فهد ينظر اليهم من بعيد لكن هوا لا يسمع اي منهم
عندما طال القتال بينهم جاء ليام لي تنفيذ شيء را قبل فجرب ان يفعلها مع اخيه
لكن قبل ان تصل ضړبت يده تحت ضلوع اخيه وجد احد يمسك يده نظر ليام الي من يمسك يده وجد ذالك الرجل
كان فهد ينظر الي قتال الطفلين بستمتاع لكن عندما وجد احد الاطفال ينظر الي ضلوع اخيه علم ما ينوي عليه بالاخص انه جرب مره قبل لكن سليم تفدها
فوقف وذهب اتجاههم ومسك يد الصغير قبل ان تلامس احد ضلوع اخيه فتلك المنطقه رقيقه سهل كسرها بالخص انهم اطفال وعظامهم من السهل ان تكسر
نظر سليم الي من يمسك يد ليام بضيق ثم قال ب الاسباني اترك يد اخي يا سيد لماذا تمسكها
نظر فهد الي سليم وهوا يشعر انه راء تلك الاعيون من قبل
ترك فهد يد ليام نظر الي فهد كثير يشعر انه يعلم ذالك الرجل انه ينتمي اليه ف قال بهدوء وهذا ليس من طبعه من انت يا سيد و لماذا تتدخل بيني انا واخي
نظر فهد اليه ثم نزل الي مستوي ليام ثم وضع يده علي شعره وقال لم يكن يجب ان تفعل ذالك كنت س ټؤذي اخاك بداء فهد في شرحه خطورت تلك اللكمه
سليم بهدوء قال و انت كيف تعرف تلك المعلومات
فهد بهدوء وهوا يستمتع بالحديث مع الطفلين قال كنت محترف الملاكمه عندما كنت صغير
ليام وهوا لا يعلم لماذا يريد معرفة كل شيء عنه قال ولان
فهد وهوا يتنهد ثم جلس علي الحلبة قال تركتها
سليم وهوا يجلس بجواره قال لماذا
فهد وهوا ينظر اليهم قال ټوفي ولدي ف تركتها لي العامل في شركتنا
وثناء الحديث جاء نيار لي اصطحاب كل من سليم و ليام لي قصر العائله وكانت بدر تركب سيارته تنتظر قدوم هم
نظر نيار الي سليم و ليام وذالك الرجل الذي يجلس بجوارهم ف قال بهدوء سليم ليام
وقف كل من سليم و ليام ثم قال نيار متي اتيت
نيار وهوا ينظر الي فهد قال ببرود من انت
نظر فهد الي نيار ثم وقف وقال لا يهم ان تعرف
لا يعلم لماذا رض عليه بتلك الاهجه لكن هوا لم يسترح له وكأنه اخذ شيء يخصه
نزل الي مستوي الاطفال وقال لهم تحدثنا كثيرا ولم اعلم اسمائكم
ليام وهوا يمد يده الي فهد قال ليام
امسك فهد يده الصغيره وسلم عليه نظر الي يده وجد بها وشم
ترك يده وهوا لا يعلم لماذا لكن لم يرغب في ترك يده
رداد اسمه في عقله يشعر انه يعرف ذالك الاسم
رفع سليم يده وقال وانا سليم توام ليام
امسك فهد يد