الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل13 الي الفصل 22

انت في الصفحة 6 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز

السيارت مع الحراس 
فتح احد الحراس باب الساره ف دخل كل من ليام و سليم كان بجوار السائق رايس الحرس لديهم ف قال سليم ببرود اين هم 
جون رايس الحراس قال هم في غرفة الټعذيب يتم استجوابهم 
ليام ببرود وقال لا تقتلوهم اود ان افعلها انا 
جون امرك سيدي.
دخل ادم الي القصر ف انفزع من المنظر الذي وجده ف دخل الي القصر بسرعه و قادته قدمه الي غرفة تولين ف هي القريبه من السلم 
لم يجد بها تولين لكنه وجد ثلاثة چثث و ډماء كثيره في الغرفه ف ذهب الي غرفة بسام 
اصبح مثل المچنون وهوا يبحث عنهم لا يعلم اين هم مر بعض الوقت ف استمع الي صوت بدر وهي تصرخ ف ذهب الي غرفة تولين ف قال الي فهد 
بأسف مش لقيهم في القصر
اخرج فهد هاتفه ثم رن علي بعض الحراس و اخبرهم ان ياتون الي القصر و تنظيفه و التخلص من كل تلك الچثث بهدوء ف هوا لا يريد ان يعلم بها احد 
ثم نظر الي ادم و قال ادم رن علي الحراس الي مع جودي و قولها تروح علي فيلة مروان و ابعت معها يمن
ادم بهدوء قال تمام 
نظرت بدر اليهم ثم قالت پبكاء فهد 
فهد بهدوء و في عينه ڠضب له ان ېحرق العالم قال ما تخفيش يا بدر هيرجعه و هندم علي الي عمل كدا 
اخذ بدر معه الي غرفتهم ثم اخرج هاتفه و رن علي احد الحراس و اخباره ان علم من تهجم علي القصر 
اما عن بدر التي ذهبت الي احد الارفف ثم اخرت جهاز اللاب توب ثم فتحت تسجيل الكاميرات التي تتصل لي الجهاز ثم نظرت اليهم وهم يدخلون ثم مر بعض الوقت
وجد اكثر من سياره تنزل ولم يدم في الدخل كثيرا فقد خرجو و معهم بسام و تولين لكن الذي جعل كل من بدر و فهد يستغربون انهم يعاملوهم بي ادب
ف فهد اخرج الهاتف و رن احد و اخبره علي نمر السيارات لي الاستعلام عن صاحبه
عند يزن الذي كان يجلس في منزله و كانت هيلانه معه نظر في المنزل عله يجد احد لاكن لم يجد ف نظرت اليه هيلانه ف نظر اليها يزن ثم قال هتلقيهم جين دلوقتي 
اخرج هاتفه ثم رن علي ادم مر بعض الوقت و رد ام و قال يزن اي يا حاجه اومال انت فين انت و الحاجه يمن 
ادم بهدوء قال انت ناسي ان انهردا معرض اللوح لي امك مشت بعد ما انت مشيت و راحت معها جودي
يزن اوبس نسيت طيب انت فين 
ادم وهوا يتنهد قال عند فهد ولاده اتخطفه 
يزن بفزع قال ايه ازي 
ادم تعلي يا يزن احنا في البيت 
اغلق يزن الاتصال مع واليده ثم قال الي هيلانه بصي يا حبيبتي انا هروح مشوار صغير و هاجي تمام
ثم بعد ذالك نادي علي احدى الخادمات مر بعض الوقت حتي جائت و اخبرها ان تأخذ هيلانه الي غرفته ثم ذهب الي قصر العمري
في صباح يوم جديد في قصر من قصور القاهره 
فتحت تولين عينها ثم نظرت الي تلك الغرفه تنهدت بهدوء وهي تنظر الي بسام الذي تنم في
وكذالك بسام الذي لا يزال يفكر في كيف له ان ېقتل بني ادم و ذالك الشعور بداخله الذي ېقتله ببطء 
نظرت تولين الي اخيها ثم قالت معرفتش تنام 
تنهد بسام ثم قال لا وانتي 
تولين وهي تتنهد بتعب قالت لا.. فين ماما و بابا 
انا خاېفه من غرهم اوي 
بسام وهوا يضمها لي بس الامان قال و انا فين 
دق الباب قبل ان تجيب تولين ف وقف بسام و فتح الباب ف وجد تلك السيده رأيسة الخدم
ف قالت بهدوء الباشا مستنيكم تحت و اتمني من حضرتك تغير هدومك و تكون في ابهي طلتك انت و الانسه الصغيره هدوم حضرتك هتلقيها في الدولاب اما الانسه ف هي في الغرفه الي اتخصصت لها
ثم رحلت من غير ان تقول اي شيء 
اغلق بسام الباب ثم دخل الي تولين ف قالت تولين مين 
بسام وهوا يذهب تجاه الدولاب ثم فتحه وجد به كل ما يحتاجه
من ملابس و عطور ف قال دي رأيسة الخدم بتقول ان السيد مستني تحت 
ذهبت تولين اليه
ثم قالت طيب وانا مليش 
بسام وهوا يخرج ملابسه قال موجين في الاوضه الي كنتي فيها 
صفقت تولين ثم ذهبت الي الغرفه رقد
مر بعض الوقت ثم نزل كل من تولين و بسام ف نظرو الي كم من الراجل
يجلس وهم يحملون اوراق و بعض الاجهزه ف 
مسكت تولين يد بسام پخوف و نظرت له
وقع نظر بسام علي اثنين يجلسون ف نظر اليهم بعض الوقت ثم قال بهدوء انت مين
رفع ليام عينه الي اخيه ثم نظر الي اخته التي
تمسك في يد بسام پخوف رغم نظرت الفضول
التي ترمقهم بها 
وقف سليم الذي اتجه اليهم ثم قال............
17
نظر فهد الي تلك الرساله المبعوث له عبر الهاتف 
بها عنوان احد
القصور في القاهره وبجوارها اسم بسام و تولين
ف لم يخبر بدر بال نظر اليها وهي تنم بتعب فقد بقت الي وقت طويل
وهي لا تقدر علي النوم 
خرج من الغرفه ف قابله يزن 
الذي ذهب اليه و قال ريح فين 
فهد وهوا يخرج قال خليك مع بدر و شويه و هاجي
هز يزن رأسه ثم جلس في بهو القصر 
خرج فهد يفكر فمن هذا الذي بعث له تلك الرساله و يحلل كل شيء بعقله
وجد الهاتف يرن ف نظر الي المتصل وجده الرجل الذي اخباره عن نمر السياره 
فتح الاتصال ومر بعض الوقت ثم اغلق الاتصال 
ووصال الي العنوان
المطلوب نظر الي القصر ببرود ثم خرج من السياره ثم نزل منها بتلك الهاله التي تسبقه 
نظرو اليه الحراس فلم يبالي بهم بال دخل بهدوء و برود شديد
في الدخل نظرت تولين الي سليم الذي اقترب منها ثم مد يده و قال بهدوء اقدملك نفسي معاكي عزرائيل
نظرت تولين الي يده الممدوده ثم نظرت اليه و قالت باستغراب عزرائيل يعني دون علي اسامي الخالق كلها اهلك ملقوش غير عزرائيل و يسموك به 
نظر سليم الي يده المدوده ثم قال مش ها تسلمي 
نظر بسام إليه بضيق و وضع يده في كيف اخيه و قال بهدوء معلش مش بتسلم هي علي رجاله 
ابتسم سليم ثم ضغط علي يد اخيه و في دا خله ود ان يضمه الي احضان  
وهنا دخل فهد الي القصر و وقع نظره علي بسام و ذالك الشاب الذي يمسك يد ولده
نظرت تولين الي ولدها ثم تركت يد بسام و هرولة اتجه ولدها ثم ضمته الي احضانها فهي اخيرا شعرت بالامان عندما وقع نظرها عليه 
نظر بسام الي فهد ثم تنهد بهدوء وهوا يشعر براحه عندما دخل فهد الي المكان 
ف هوا امانهم هوا ذالك الجبل الذي يحتمون به من غيره يشعرون انهم بدون سند بدون حمايه
وهم افتقده عندما لم يجد احد يحميهم من ذالك الھجوم الذي حصل
نظر فهد الي سليم الذي ينظر الي فهد بهدوء وفي ډخله تنمي ان يأتي ليه و يضمه

انت في الصفحة 6 من 14 صفحات