الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف من الفصل13 الي الفصل 22

انت في الصفحة 9 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز

بتسم قال كل الي عرفته انهم اصحاب شركه هندسة الكترونيات و ان الكل هناك بيعمل لهم الف حساب و كنت مكلف راجل ثاني يجمع ليا اخبار عن عائلة جف ميلتون بس الي حصل في القصر رجعنا و مقبلناش الراجل و لسه انهردا جالي خبر انه اټقتل
ادم وقال اټقتل عرف انك بضور عليهم 
امم ثم ابتسم و اكمل حديثه اي شعورك لما عرفت عنهم 
ابتسم فهد وقال حسيت بالفخر و فرحه كبير بالخص ان القاء قريب و بدر الي روحت و كانت بطنط من الفرحه علي انها عرفت اي حاجه عن عيالها 
في قصر جف ميلتون 
دخل كا من ليام و سليم پغضب علي نيار 
ف قال سليم پغضب لماذا 
ابتسم نيار ببرود ثم قال لي بعد ولدكم عن البحث عنكم
ليام وهوا يخرج احد الاجهزه الصغيره ثم اقترب من نيار ثم قال بصوت يشبه فحيح الثعبان ا ترى ذالك الجهاز الصغير
ضغط منه فقط تقضي علي عائلة جف ميلتون ب اثرها ان تكرر ما فعلت و انت تعلم اني لا 
اتحدث هبا  
اما عن ولدنا ف هوا لم يقدر علي العثور علينا و
انت اعلم لماذا لا نريده ف لا تتدخل ف ما لا يعنيك
19
نجد احد يركب علي احد الدرجات الناريه شديدة السواد و كان الشخص ينظر الي القصر البعيد عنه ببرود
مر بعض الوقت ثم اخرج احد الاجهزه ثم رسمت ابتسامه خبيث علي شفته مر بعض الوقت حتي دوي صوت انفجار كبير
ثم بعدها امتلات السماء الدخان الذي يدل علي احتراق القصر 
في صباح يوم جديد في شركة ليام و سليم 
كان ليام يجلس في مكتبه حتي دخل عليه نيار و معه بعض الحراس 
ف رفع ليام رأسه من الاوراق ثم نظر الي نيار ببرود شديد ف قال نيار ببرود اين سليم 
ليام بهدوء قال في مكتبه
نيار بهدوء قال اخبر ان يحضر الي هنا 
رن ليام علي سليم ثم اخبر ان يحضر الي مكتبه
في مصر في قصر العمري كانت بدر تنم علي السرير وهي شارده تنظر الي الهاتف الذي كان يعرض صور اليها مع ليام و سليم نزلت دمعه من عينها ثم ابتسمت و قالت قريب اوي هترجعه لي حضني
وحشتوني اوي مكنتش متخيله انكم كبرت اوي كدا 
كان نفسي اخدكم في حضني اوي 
ضمت وسدتها ثم بكت علي حالها الذي جعلها تقف امام اولادها وهي لا تقدر علي ضمهم 
ثم تذكر عندما كانت هي و فهد في تلك الجزيره و قابل احد الرجال الذي كلفهم ب معرفة كل شيء عن ليام و سليم فقد احضر معه بعض الصور لهم 
لاكنها لم تكن تحتاج لها في منذ ان نظرت الها وهي تشعر انهم هم لكن اخبرها فهد ان تتماسك حتي قدر علي ارجعهم له بسلام بعيدا عن تلك المنظمه التي تدعي بماڤيا الډماء 
حقا فهي لم تكن تصدق عندما اخبرها فهد انهم سيحضرون اليوم الي القصر لذالك طهت لهم اكلاتهم المفضله حقا لم ترغب في تركهم
يرحلون لكن تعلم انها يجب ان تتحلي ببعض الصبر حتي يسر كل شيء بخير ولا يتأذي احد ف يكفي انها كانت علي وشك ان تخسر تولين و بسام 
تنهدت بهدوء ف خرجت من شرودها علي رنت هاتفها ف نظرت من وجدتها روجيندا ف ابتسمت بسعاده ف فتحت الاتصال و قالت سنجوبتي عمله اي 
روجيندا بسعاده قالت قلب سنجوبتك عمله اي يا بدوره 
بدر بسعاده قالت ميه ميه ولا فراخ الجمعيه 
روجيندا وهي تضحك قالت يارب ديمه وحشتني 
بدر وهي تبتسم قالت و انتي كتير عامله اي و اخبرك 
روجيندا الحمد الله بخير 
بدر بهدوء قالت ديما يارب فهد والبنات عملين اي 
روجيندا كلهم بخير 
بدر اخبار صلاتك اي اوعي يا روجيندا تفوتي رقعه 
روجيندا بهدوء ف بدر دايما تنبها عن صلتها ف قالت ما تقلقيش يا ماما ملتزمه بها 
تنهدت بدر بهدوء ثم مر بعض الوقت وهم يتحدث  
بعدها انهت بدر الاتصال ثم ابتسمت بهدوء وهي تتذكر اول ما تقابلت مع روجيندا بعد ان عادة الي مصر
كانت تجلس في غرفتها حتي شعرت ب احد يفتح الباب ثم دخل الشخص يتسحب بهدوء 
كانت بدر تشعر بمن دخل الي لكنها لم تتحرك ف هي تود ان تعلم ماذا يريد مر بعض الوقت حتي شعرت ان باب الغرفه يقفل ف رفعت رأسها تنظر الي الغرفه 
لي معرفة ماذا فعل من دخل بها لكنها لم تجد شيء ف تنهدت ثم قررت ان تدخل الي المرحاض و اخذ دوش ف هي حقا متعبه وقد نقص وزنها كثير و عينها منتفخه من كثرت البكاء فقد مر شهر علي توجدها في قصر العمري او لي نقل توجدها في غرفتها التي نادرا
وجدتها غراء ف وجدت عليه علبة مثل الهديه الصغيره ف امسكتها و جاءت لي رفعها وجدت شيء يخبط في وجهها ف وقعت علي الارض ثم بقيت بعض الوقت تستوعب ما حصل معها ف نظرت الي باب الغرفة وجدت احد يضحك بصوت مرتفع صوت طفله صغير او لنقل انها شيطانه صغيره 
نظرت بدر الي تلك العلبه وجدت بها حبل متصل بشيء مثل المنجانيق
فنظرت الي تلك ال شيطانه الصغير كما لقبتها ثم وقفت و اخذت ترقد خلفها وهي تقول والله يا بنت فهد لا اعرفك 
صړخت روجيندا ثم بداء في الرقض وهي تضحك علي بدر من بعدها اصبح يتشجرون كثيرا لكنهم اصبح اصدقاء و من بعدها شعرت بدر الموده الها 
في شركة فهد الذي كان يجلس امامه ادم وهم يعملون علي الحد المشاريع دخل عليهم يزن ثم جلس 
نظر اليه كل من ادم و فهد ف قال يزن بهدوء فهد باشا تعرف واحد اسمه عزت هلال 
رجع فهد ظهره علي الكرسي ثم قال اعرفه لكن بتسأل ليه 
يزن بهدوء قال عادي بس عوز اعرف الراجل دا وضعه اي 
نظر اليه ادم و فهد ف قال فهد بهدوء يزن يستحسن تبعد عن الراجل دا و متحولش تعرف عنه حاجه مهما كانت
يزن بهدوء قال اسف يا فهد باشا بس انا مش هستريح غير لما اعرف اي علقت ب هيلانه و ليه باعت رجاله ترقبها 
فهد ببرود قال انا مش بعيد كلامي مرتين اما بنسبه لي البنت دي ف هي في قصري و محدش هيقدر انه يأذيها
نظر يزن الي خاله بهدوء ثم قال اسف ثم وقف بعدها و رحل 
قال ادم وهوا ينظر الي فهد بهدوء هوا بيعتذر من اي 
ابتسم فهد بهدوء ثم اخرج هاتفه و اخبر الحارس بمرفقته من غير ان يشعر تحسبا الي اي شيء يتعرض ليه 
ابتسم ادم الي فهد ثم قال عنيد
دخل سليم الي مكتب ليام ثم نظر الي نيار ببرود وذهب وجلس قابل له 
ف قال نيار وهوا ينظر اليهم لقد قتل سبع زعماء امس 
نظر ليام و سليم ايه ببرود ثم قال ليام اذا  
قال نيار وهوا ينظر اليهم ان الزعيم يريد ان تتحققون في ذالك الامر وغدا سا يتم عقد اجتماع الي تعين زعماء مكان الذين قتلو 
هز ليام
10 

انت في الصفحة 9 من 14 صفحات