رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف الفصل الثالث والعشرون23 الي الفصل الاخير
صح
اقتربت منهم اسوا و قالت اروح ايه
بسام وهوا يقرص خدها قال عفريت يا قلبظتي
اسوا وهي تضربه علي يده قالت قلبوظه في عينك دول اخوتك بجد
ابتعد بسام عنها ثم قال بتفاجأ يعني دول سليم و ليام بجد
قالت روجيندا مفجاء مش كدا
نظر اليهم بسام بعض الوقت ثم فجاء هلل بسعاده وهوا يقول يا هوووو ثم قفظ عليهم و قال اخيرا حد يلعب معيا فديو جيم
جلست اسوا بجوار روجيندا ثم نظرات الي سليم بعض الوقت وهي تشعر انها رأته في مكان مع ثم فجاء شهقت ثم وقفت و شاورت علي سليم و قالت اخيرا افتكرتك
مسح فهد الحديدي بكف يده علي وجهه علي غباء ابنت خالته
ف قال بسام بسعاده الي ليام و سليم كملو هي بنات العيله دي تحس عندهم عرق غباء
قال بسام پخوف مصطنع صل علي انبي و نزل السلاح دا لا يطول
قالت اسوا وهي تقف امام سليم ثم قالت مش انتم الي كنتو في النادي الليلي في مدريد و كمان الي في المطعم الي وقع تلفون روجيندا في طبق الاكل بتعم
شهقت روجيندا بتفجاء عندما تذكرتهم اه صحيح
اسوا وهي تنظر الي ليام بضيق ثم قالت و الاستاذ ڠضبان الي مش بيسكت حد غير باسلاح
نظر فهد العمري اليهم و قال نادي ليلي ايه و مطعم ايه
عضت اسوا علي لسانها ثم قالتيقوعه مربربه
نظرات اسوا الي روجيندا ثم قالت اتكلمي
روجيندا وهي تبتلع ريقها قالت اتكلم و اقول اي اتكلمي انتي
لكن ليام قال ببرود اتخطفو في مدريد و اتبعو لي نادي ليلي و كانا هناك انا وسليم و خلصنهم من المشكله الي وقعه فيها
نظر فهد العمري اي فهد الحديدي پغضب ثم قال وانت مستني ايه عشان تقولي
فهد الحديدي بهدوء قال طيب اقولك اي ولا وانت كلفتني بحمية تلات مصايب
نظر بسام الي يزن الذي يطعم هيلانه و يأكل معها و هيلانه خجله منه
ف قال بسام بهدوء بيقوله اختك كانت مخطوله و اتباعت لي نادي ليلي
طيب ما انا عارف و الناس الي عملو فيها كدا هي و ليلي معفنين في السچن
نظر فهد العمري الي شباب العائلة ثم قال بهدوء هوا انتم تعرف بعض من امتي انا لما
نظر كل من ليام و سليم الي يزن و فهد الحديدي ثم نظرو الي فهد العمري ف قال سليم بهدوء من سنه تقريبا
نظر فهد الي يزن و فهد الحديدي پغضب ثم قال سنه
ابتلع يزن يرقه ثم قال اهدي يا حاج و
وقف فهد العمري پغضب ثم قال انتم ورايا علي المكتب
25
دخل كل من فهد الحديدي و يزن الي مكتب مديرهم في العامل
الذي لا يعرفه احد به غير فهد العمري و ادم
بأنهم ضباط في العمليات الخاصه
ادي كل من فهد
و يزن التحيه العسكريه الي مديرهم ف قال المدير اليهم في مهمه جديد و عشان انتم من اكفاء الظباط
هنا في الجهاز تم ترشيحكم لي المهمه دي
قال يزن بهدوء و جدية لا يتحدث بها لا في عامل تمام يا فندم ممكن اشوف الملف
اعطي المدير ملف العامل اليه و بداء يزن في قراته بتمعن
قال المدير بهدوء دي معلومات عن بعض الاشخاص الي مشتبه فيهم ولهم علاقه بي تجار الاثار هنا في مصر ومن كام سنه فاتو كان الشخص دا تعامله كان مع جلال الحوت
رفع يزن عينه الي مديره عندما استمع الي اسم عائلة صديقه ف اكمل المدير بهدوء جلال كان مهندس كنا مراقبين من اول ما الراجل دا جه مصر و بعدها عرفنا انه تبع منظمه الماڤيا
بس قبل ما نتم القبض عن