رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف الفصل الثالث والعشرون23 الي الفصل الاخير
قال ايه
روجيندا بهزر قلبظ بجنيه
سليم باستغراب مره اخري قالت انتي بتقولي ايه
روجيندا وهي تقلب شفتها قالت ما قولتش ايه ليه كنت عوزه اقولك شيبسي و كرتيه
نظر اليها سليم بهدوء ولم يقول شيء ف حمحمت روجيندا و قالت ولا كأنك سمعت حاجه اشطا
لم يتكلم سليم ف قالت روجيندا بضيق اي يا عم ما تفكها شويه في ايه
روجيندا بابتسامه قالت قول اشطا يا زميل
سليم بهدوء قال خلاص اشطا يا زميل
اتسعت ابتسامة روجيندا ف قالت قول طاسه كدا
سليم باستغراب طاسه
روجيندا وهي تضحك قالت امك حلوه و رق... ولا بلاش بدل ما بدر تعلقني
ثم ضحكت بصوت مرتفع و بعدها دوي صوت ضحكت سليم ضحكه سعيده تخرج من صمام القلب
ف قابل اسوا و بدر و جودي ف اخرجت روجيندا احد هاتفها ثم قالت الحظه دي لزم تتوثق في التاريخ
ف عد كل وحده منهم من واحد الي ثلاثه حتي فجاء دوي صوت انفجار كبير جعل الكل يخرج من غرفهم فوجد بعض الدخان ف خافو علي سيدات القصر و نزل رقد كانت اسوا و روجيندا يصورون ما حصل وهم يضحكون
نظر الرجال الي من يقفون في الاسفال وهم يحملون التلفون و يصورن ما حصل ف نظر فهد الحديدي اليهم ببرود ثم قال انت مش هتبطلو هزركم البايخ دا
نظر اليه ليام ثم حاول ان يكتم ضحكته لكن يزن الذي دخل الي القصر بداء في الضحك بصوت مرتفع
و قال يخربتك يا فهد شكلك مسخره
ارتفع صوت ضحك السيدات فنظر الرجال اليهم ببرود و توعد ف ذهبت اسوا الي يزن ثم ابتسمت في وجهه و قالت بس اي رايك
يزن وهوا يضحك بصوت مرتفع قال لا دا انت مسخ
بتر كلمته التزاق شيء في وجهه ف رقدت اسوا وهي تضحك بسعاده و قالت و اخيرا انتقمت منك
جائت عليهم هيلانه و وجهها عابس ف قالت بسام نيام زي الميتين و الله لو البيت اطربق فوق دماغه ماهوا صحي
ضحكت روجيندا و قالت ايوا نومه تقيل اوي
لكن فجاء شعرت روجيندا بأن احد يحملها ف قال بسام والله لا اعرفك اي نومه تقيل ازي
ولحقت بها اسوا الذي حملها يزن فقالت اسوا يحححح الميه سقه
ضحكت تولين عليهم لكن فجاء شعرت بأحد يحملها فوجدته ليام الذي ابتسم بسعاده و حب ان يشارك معهم جنونهم ف لقي بها في المسبح وجاء لي الرحيل شعر بي احد يوقعه في فنظر من وجدها روجيندا التي
ضحكت بصوت مرتفع
اما تولين التي سبحت حتي وصلت الي يام وكانت تضحك بصوت مرتفع وقف سليم ينظر الي ما يحصل بقلب بضړب فرحا كان يعتقد انهم لن يتاقلمون مع العائلة او يجد احد يرفضهم بينهم
اما فهد العمري الذي ضم بدر و هم ينظرون الي الولاده بسعاده ف قالت بدر بسعاده بالغه و عينها تدمع ولادي رجعه لي اصلهم و اجتمعت الاسره مافيش حد فيهم ناقص
جاء عليهم بسام وهوا ينظر الي سليم الذي يقف بجوار فهد الحديدي و يزن ف قال اي دا مش تقوله ان في ضيوف في البيت
جاء فهد العمري ف وضع يده علي كتف بسام ثم ابتسم وقال دا مش ضيف يا بسام
قال بسام بهدوء مش فاهم
جاء ليام و وقف بجواره ثم ضم بسام و قال بهدوء اخوتك الاكبر منك
بسام باستغراب قال اخوتي مين
قالت بدر بسام اخوتك ليام و سليم
بسام وهوا ينظر اليهم ف اتسعت ابتسامته و قال بغباء هي دي اروحهم خرجت عشان تسلم عليكي