رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف الفصل الثالث والعشرون23 الي الفصل الاخير
و دي مش خېانه لي الجهاز
قال يزن بهدوء يمكن لزم تخرج بره الصندوق عشان تحقق هدفك
قال فهد بهدوء كل المعلومات الي جمعنها وصلت الجهاز بدون اي معلومه ليكم بس دا مش كل حاجه
قال يزن بس دا في حاجه لفتت انتبهنا
انكم مش بتقتلو في الزعماء
قال فهد بابتسامه غلط مش بتقتلو انتم بتوهمه انكم قټلت
قال يزن بهدوء عاوزين نعرف منكم حبسينهم فين
وهكذا اتفق كل من لما و سليم و فهد و يزن معنا علي القبض علي المنظمه بعد ان اعطي سليم الرجال الذين كان محبسون لديهم مع كل اعمالهم التي تعفنهم في الحبس مدي الحياة
واصبحت اتعامل بين اقوي منذ قبل و
بعد سنه من مقابلتهم
دخل فهد علي ليام و سليم ثم جلسو معنا
قال فهد وهوا يجلس علي الاريكه انا تعبت من المصاېب الي معيا دول دا الوحد يتعامل مع المجرمين اسهل من التعامل معاهم
سليم وهوا يضحك عندما تذكر مشجرتهم علي الغه التي يتحدثون بها
قال ليام بسعاده بس بجد اتبسط لما قبلت روجيندا دي المجنونه الكبيره
ضحك فهد ثم قال اومال لو شفت تولين و بسام
تخيل التلاته دول يجتمع في مكان وحد
دا فهد بيشد في شعره منهم
بعد انتهاء الاجتماع
قال سليم الي فهد في اجتماع ه يتم في مصر
قال فهد بهدوء مين دا
قال سليم بهدوء فليب دا تجار اثار و في اجتماع لزم حد منكم يكون موجود في مصر عشان يحضره بس علي انكم بتجر في الاثار بس علي ادكم
ف وقع نظره علي ليام الذي يجلس بجوار فليب
فلم ينظر اليه ف ذهب الي فليب ثم قال بهدوء تيم عاصم
مر بعض الوقت وهم يتحدثون ف جائت فتاة و التزقت في ليام ثم اعطاته احد اكواب العصائر لي علمها ان ليام لا يحب النبذ
ف اخذ منها وهوا متضايق من قربها ذالك لا يحب ان تلمسه اب فتاة من نوعية تلك يقرف منهم
ف ابتسم بخبث عندما وجد كوب فهد فارغ ف افرغ كوب العصير له من دون ان يرها احد ثم ادعي انه يشرب شي
ابتسمت الفتاة بخبث عندما وجدت كوب ليام فارغ
اما عن فهد فقد شرب العصير الذي امامه
يوم القبض علي المنظمه بعد ان صنع سليم تلك الحشرات الصغيره و قدرت ليام في صنع لهم برنامج معقد لا يقدر ان يفهمه احد
عندما دخل يزن و فهد الحديدي وهم يرتدون اقنعه
و وقع اغلب الموجدون وهم متخدرون تماما
ادعي ليام و سليم ذالك
وبعد التأكد ان الجميع نام اخرج يزن قنع ثم اعطاه الي سليم و ليام الان لا احد من الجهاز يعلم شكلهم فهم يعلمون انهم مقنعون وذالك كان الشرط في الظهور امام الجهاز حتي يحدثهم عن الخطه بدون معرفة شكلهم
انهي يزن حديثه لفهد عن كل شيء
ف وقف فهد ثم ضړب يزن بالبوكس في وجهه وكذالك فهد الحديدي ثم قال لو ما اشوفش وشكم ثم خرج من من المكتب
قابلته بدر في الطريق التي نظرت اليه بسعاده ف رفعت يدها علين ثم قالت
شلني
ضحك فهد عليها كثرا ثم حملها و قال دا انا اشيلك في عيوني
خرج سليم من المكتب ف راي فهد يحمل بدر ف ابتسم و قالت ممكن يا بدر التميم
انزلها فهد ف اقترب سليم من فهد ثم قبل رأس فهد و قال متزعلش من فهد و يزن يا بابا
هما غلط لما مقلوش ليك بس احنا الي مش عوزنك تشفنا وحنا
مجرمين و نظرتك لينا تكون وحشه كنا عاوزين نقابل حضرتك و حنا بعيد عن اي حاجه تخص المجرمين عوزنك تفتخر ان عندك ولاده