رواية امبراطورية ماڤيا الډماء الجزء الثاني من بنت الريف الفصل الثالث والعشرون23 الي الفصل الاخير
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
ثم قالت مافيش ثم رقدت الي غرفت ليام لي اخذ احد قمصان
لبست روجيندا جاكت سليم ثم وضعت عليها رائحته
و سارت ببطء ثم فجاء ضمت اسوا من الخلف ف انفذعت اسوا ثم نظرت الي تلك اليد و الرائحه ف حاولت ان تبعد تلك اليد بفزع
ف ضحكت روجيندا و ليلي كثيرا عليها ف نظرت اسوا بضيق
ثم ابتسمت بخبث
شعرت روجيندا بجوز من الايدي تلتف علي خصره ف قال متحوليش يا ليلي المقلب مش بيتعاد مرتين
نظرت روجيندا الي ليلي ثم احمرت خجلا عندما علمت من ضمھا
قال فهد الحديدي الي اسوا و ليلي التان ينظران اليهم ياله هش من هنا
ابتسمت اسوا و قالت بسماجه لا انا عوزه اتفرج
امسك فهد الحديدي الوساده ثم القاها علي اسوا و قال اخرجي يابت من هنا
خرجت ليلي ثم قالت عن نفسي انا جعانه ف هروح المطبخ و اشوف بدوره علمت ايه اكل
قالت ليلي وهي تغني ترقص متغاظ عرفك ياله منانا متغاظ
اسوا وهي تخلع الحذاء ثم القات علي ليلي متغاظ مين يا بيره
لكن الحذاء جاء في سليم الذي فتح عينه علي اوسعها ف نظر الي من فعلت ذالك وجدها اسوا ف احمرت عينه ڠضبا
كان سليم يخرج من الغرفه بعد تكلم مع بسام الذي جعله غاضب لكن فجاء شعر بشيء يرطاتم في وجهه
ابتلعت اسوا ريقها ثم ابتسمت ببلاها و قالت معلش جيت فيك
ذهب سليم اتجه اسوا ف رقدت اسوا وهي تقول پخوف منه عااااااا والله مكنت قصدي تجي فيك
دخلت ليلي الي المطبخ الي بدر فوجدت ليام يقف وهوا يأكل ف نظرت اليه و ذهبت الي بدر و قالت بدوره يا حبيبتي شوفلي اي اكل عندك
بدر وهي تذهب اتجه الثلاجه ثم قالت طيب يا حبيبتي لحظه بس
ثم فتحت عينها وقالت في ډخلها عادي يعني اف في ايه يا بت يا ليلي ما تنظبطي كدا
نظرت الي ليام بشرود ثم تنهدت حالمه لكنها وعت الي نفسها ثم وقفت مره وحدت و قالت بصوت مرتفع لالالا مستحيل يحصل
نظر اليها ليام وهوا يأكل باستغراب ف نظر الي بدر بمعنا ماذا
ليلي وهي تأكل قالت اي يا بدرو الكل نقصه شويت شطه
امسكت بدر بي علبة الشطه ثم اعطتها اي ليلي وقالت حطي لي نفسك
اخذت ليلي منها الشطه و وضعت البعض في طبقها
وبدأت في تناول طعامها
امسك سليم أسوا ثم خرج من المنزل ف وجد ادم و فهد ينزلون من السياره ف ذهب الي ادم و قال انا عوز اتجوز بنتك
ادم بتفاجاء قال نعم
اما عن اسوا التي ابتسمت ببلاه و قالت هوا العبيط دا بيقول ايه
انحني سليم الي مستوي اذنها ثم قال العبيط دا ها يعلمك الادب من اول وجديد
قالت وهي تبتلع ريقها متنهضش
قال سليم ببرود سعتها تشوفي
كان ادم و فهد ينظرون اليها ف قال ادم الي فهد ابنك دا مش بيضيع فرص دا انا لما حبيت اختك قعدت تلت سنين عشان اقول لها و لما اطلبتها منك قعدت سنه
ابتسم فهد ثم نظر الي مشاجرة اسوا الي سليم ثم تنهد بسعاده بالغه
بعد ثلاثة شهور في احد افخم القاعات في مصر كان كل من فهد العمري و ادم و حربي الحوت ينزل من علي السليم وكل احد منهم يمسك في يد ابنته
اما فهد العمري فقد كان يمسك في يد روجيندا و هيلانه التي تتزوج يزن الذي اصر ان يتزوجها مع فهد و سليم و ليام
قال فهد وهوا يسلم روجيندا الي فهد الحديدي في عينه و تحطها
قال فهد بحب وهوا يقبل جبهتها د انا هحطها في قلبي
اخذ فهد هيلانه
ثم ذهب الي يزن الذي اول ما راى هيلانه ابتسم بسعاده ف قال فهد العمري بهدوء اليوم الي
هعرف فيه انك زعلتها في اي حاجه مهما كانت ابقي ټقتل نفسك احسن عشان سعتها مش هرحمك
يزن وهوا ينظر الي فهد قال اي يا خالو هوا انا اقدر علي زعلها
قال ادم الي سليم بهدوء انا بديك جوهرة البيت بس عوزه اقولك حاجه اعانك الله عليها
ثم تركه و رحل فتحت اسوا فمها ثم قالت بصوت مرتفع الي ابيه كدا يا ادم ماشي اخلص الفرح بس و جيلك
رفع سليم حاجبه ثم قال تجيله فين
اسوا وهي تنظر الي سليم قالت اروحله البيت
سليم وهوا ينظر الها قال ليه هوا حد قالك انك هتروحي له بعد الفرح
اسوا وهي تضع يدها علي خصرها قالت اومال اروح فين انشاء الله
مشي سليم يده علي وجهه ثم قال بتمتمه عرفت ليه بيقولي الله يكون فعونك
قالت اسوا وهي تنظر اليه انت بتقول حاجه يا حبيبي
نظر اليها سليم ثم قال ولا حاجه انا اتغشيت
سلم حربي ليلي الي ليام ثم قال بهدوء خلي بالك منها
قال ليام بهدوء بنتك في عيوني
ليلي وهي تنظر اليه ثم قلبت شفتها و اشمعنا مش في قلبك
قال ليام بهدوء بعد ان امسك يدها اسكتي
قالت ليلي وهي تميل علي اذن مااااشي وحياتك يا ابن بدر لا لزم تشوف نكد الست المصريه
نظر اليها ليام ثم قال بهدوء سعتها نشوف مين هينكد علي مين و اسكتي بقا بدل ما ارزعك بوسه هنا
احمر خد ليلي خجلا صمتت
قال ليام وهوا يميل اليها ثم قبل خدها طلع في حجات تني بتسكتك
انتهت