رواية فخضع لها قلبي كامله من الفصل 21 الي الفصل الاخير بقلم فاطمة ابراهيم
هي فين!
بقلق بلع إسلام ريقه د داادة مرجعتش!
بصله الشاب پغضب أمي فين عملتوا فيها أيه انطقوا ل بلغ أنكم خطفتوها وأقلب عليها وطيها هي فييين!!
بعصبية وإنفعال بقولك ايه انت جاي تهددنا في بيتنا ولا أيه أخرج من هنا أحسنلك بدل ما أخليك تحصلها روح شوف مين إلا خطڤها ولا إلا مۏتها
برق الكل پصدمة أيييه مۏتها!!
بعصبية شاورله بصباعه أنا ماشي بس راجعلك تاني لو ملقتهاش أنا بقالي سنين بتحايل عليها تسيبها من البيت دا بس هي إلا متمسكة بيكم وياويلكم مني لو ضافر من إيديها طار بس وكنتم أنتم السبب فيه
بلع ريقه بصعوبة ووشه جاب ألوان وقال بتوتر أحنا مبنتهددش ساامع !!
بعد ساعتين في الشركة
إسلام قاعد بياكل في نفسه وبيقول پغضب ازاي مختش بالي أن ممكن حد يسأل عليها وعارفين أنها بتشتغل عندنا غيييي ازاي فاتتني دي
الباب اتفتح مرة واحدة فبص بستغراب ايه دا مين !
بإبتسامة وفي أيده سندوتش وحشني ي جينرال
قعد وحط رجل ع رجل بس ايه رأيك فيا
بعصبية مستحيل تكون أنت مستحيل م مش ممكن طب ليه وأزاي وأمتي دا أنت صاحبه!!
يتبع
البارت
فجأة سكت مرة واحدة و پصدمة برق أنت ي مراد !
قعد وحط رجل ع رجل بفخر بس ايه رأيك فيا
ضحك بتريقة والله ودا أعتبره ايه بقي حب جديد ولا ضميرك فاق مرة واحدة
فكر لثواني ونزل رجل مراد وبعصبية بقولك إيه أنت لو جاي تستهبل وتلعب عليا تبقي غبي و بتلعب فى عداد عمرك أنا أمحيك من ع ضهر الدنياا فااهم!!
وقف بعصبية كامنة تصدق أن مفيش غبي غيرك أنا غلطان أني جيتلك أصلا وكشفت نفسي لواحد زيك أنا لو مش مستعجل علشان أشفي غليلي والڼار إلا جوايا كنت سيبته لما عرفت أنك عاوز تقتله ووقتها مكنتش هعرض نفسي للخطړ بس أنا عاوز أخلص منه أنهاردة قبل بكرا أنا كل ما بفتكر أنه لسه ع ضهر الدنياا الڼار بتاكل فيا أكتر بس شكلي غلطت لما أفتكرت أننا ممكن نحط إيدينا في إيدين بعض ونخطط سوا أنا ماشي
زق دراعه لبعيد وبغيظ ميخصكش أحنا خلاص الكلام بينا أنتهي ومشي ناحية الباب وفجأة وقفه كلام إسلام
حط إسلام إيده في جيوب البنطلون وبستنكار أيه إلا يخليني أصدق أنك مش متفق معاه وعاملين خطة مع بعض وجايين ترسموها عليا!
ضحك بسخرية عدو مرة واحدة وايه بقي إلا يخليكم أعداء يااا صديق الصدوق
قرب منه بحړقة وعيونه بتلمع من الشړ إلا مليهم لما أعرف أنه أتعرض لأختي قبل كدا وتحرش بيها وهددها أن لو حد عرف ھيقتلها يبقي عدوي لما أختي تحبس نفسها في أوضتها ويجبلها صدمة واكتئاب وتحاول ټنتحر بسبب إلا عملوا فيها وبالصدفة أمي تعرف إلا حصل وتتصل عليا تقولي ألحقني ي مراد وأروح جري ألاقي أختي بتصرخ وأمي بټعيط وابويا واقع من طوله لما عرف يبقي ميستحقش أني أكرهه! كنت بعتبره أكتر من أخويا ودايما في ضهره
ومش خاېف لبيعك و قوله!
إبتسم بتريقة أمتصت كل عصبيته تؤ أنت مش غبي للدرجة دي برضو وأكيد عارف أن الشات بيني وبينك متسجل وكمان فديو سعاد لسه معايا ومن غير وشي ولا حتي صوتي يعني أقلها كلام فاعل خير بعتلي الكلمتين دول ي صاحبي أنا مش مصدق أزاي حد ممكن يأذي أخوه بالشكل دا أنتم ډم واحد هي الدنيا جرا فيها أيه وانا بقي في الدراما معنديش ياما ارحميني مقولكش دا غير العلاقة إلا زي الزفت إلا ما بينك وبينه يعني محدش له مصلحة في قټله غيرك ومن غير دا كله بزمتك أنت تصدق أنه ممكن يصدقك ويكدبي أنا ضحك بثقة
رفع إسلام حاجبه بتفاجئ واعجاب يابن الكاااالب دا أنت طلع داهية
قاطعه بجدية لأ بقولك أيه احترم نفسك كدا وأوزن كلامك علشان مقلش منك مراد إلا بتشوفه من وقت ما جيت من لندن غير مراد إلا واقف معاك دلوقتي خالص ومنصحكش تشغل دماغك عليه علشان هتندم وهتندم أوي كمان
بإعجاب أنا كدا اطمنت ونقدر نتفق ع كل حاجة
في المستشفي
سيف بتعب دليدا كفاية بقي أنا تعبت رجعيني السرير تاني
كمان شويه بس هنتمشي الخطوتين دول الدكتور قال لازم تمشي نص ساعة ع الأقل في اليوم علشان ربنا يسهل
هو أنا حامل ومستني دوري في الولادة!! بقولك تعبت
ضحكت طيب خلاص تعالي أشرب عصير وبعدها نبقي نكمل
نكمل أيه أنتي حد مسلطك عليا!!
بغيظ قعدته بدفعة ع السرير ايه خفة الډم دي
بتعب ااه براحه أنتي ايه بټنتقمي
حطت الشاليموه في العصير يالا افتح بؤقك