رواية وابتدت الحكاية كامله من الفصل 11الي الفصل الاخير
هنا هبلغ الشرطه عنكم ..
عودة من الفلاش
بعد ما طردتهم من الشركه بعدها بفترة عرفت انهم اتجوزوا وعملوا شركه ليهم ودا يأكد كلام نهاد ..
سارة اللى حبيتها المخادعه كانت بتظهر ديما بريئه
وفى الاخر طلعت هى وأحمد اشرار وشركتهم كبرت
ونهاد اتجوزت ...بس زوجها بعد ما حملت ماټ ..
تفتكر بعد العمر دا كله ممكن ادخل بنتهم بينا ..
عز الدين مستحيل عمتك تكذب ...
فهد طيب يا بابا ارتاح حضرتك المهم صحتك بالدنيا ثم ودعه للذهاب إلى عمله ...
عند أسد
وصل اسد لمنزل قمر ورن الجرس لتفتح له قمر
اسد وهو يقترب منها بحب وحشتينى ..
قمر بخجل وانت كمان
يلا جاهزين ..
قمر أيوة بس ليا عندك طلب
اسد انتى تؤمرى ..سعديه مرات البواب ينفع تيجى معانا هتقضى النهار معانا وتروح كل يوم تبات مع زوجها ..
اسد اى حاجه انتى عايزاها اعمليها من غير ما تسألى
شكرته قمر ونادت على جدتها
ونزلوا للمغادرة ..
أما سعديه وزوجها أحضروا الحقائب
ليلى ماشي يا سعديه
وانطلق اسد بسيارته إلى منزله
دخلوا الشقه
ليلى لتتفاجئ بالاتربه
ليلى هو انت ماكنتش عايش هنا يا اسد
اسد انا آسف يا نانو اتفضلى انتى وقمر فى حجرتى .....والبواب هينضف الشقه بسرعه ..
وانا هنزل اجيب شويه طلبات وهرجع بسرعه
ذهب اسد إلى امن الشركه
اسد عايز تجيبلى كل الفيديوهات بتاع كاميرات المراقبه اليومين اللى فاتوا
الموظف حاضر يا فندم
اسد انسخها ليا على فلاشه
الموظف بس هتاخد وقت
اسد انسخها وابعتها ليا على العنوان دا
ثم تركه وغادر ...
ذهب إلى سجده ورن عليها لتنزل له
سجده وهى تركب معه سيارته حيث وجدته شارد الذهن
سجده مالك يا فهد ..شكلك متغير
فهد فعلا وبدأ يقص لها ما حدث ..
سجده پخوف على صديقه عمرها طب وايه العمل قمر والله بنت طيبه ونانو ليلى طيبه جدا ..
هتعرف الحقيقه ازاى واونكل احمد وطنط سارة توفوا ..
سجده خلى بالك من نفسك يا فهد
فهد بحب خاېفه عليا
سجده لو ما خوفتش عليك هخاف على مين ..
اقترب فهد منها وأخذ يقبلها قبلات متتاليه ..
سجده وهى تتنفس بصعوبه ..ابعد يا مچنون بلويس الاداب هيمسكنا ...
ليضحك فهد على كلامها
فهد طيب سجده ليكى يوم ..
وانطلق بسيارته إلى الجامعه ...
عند أسد
وصل اسد إلى شقته بعدما احضر العديد
من المشتريات طلب من البواب وضعها بالمطبخ
طرق الباب ..
ليلى ادخل يا ابنى
اسد الحمد لله الشقه خلاص بقت نضيفه
تقدروا تخرجوا ..
ليلى طب فين اوضتى علشان ادخل حاجتى عايزة ارتاح . شويه
لترد عليها قمر هنقعد انا وانتى يا نانو فى الأوضه دى وأسد يختار اوضه تانيه ..
ليلى وهى تشدها من اذنها انتى مجنونه ولا ايه ..
اسد يبقي جوزك ودى اوضتكم سوا ..
اسد الشقه فيها حجرات كتير اختارى يا قمر براحتك فهو لا يريد أن يجبرها على شئ
ليلي وهى تعلم عناد قمر ردت بسرعه
ليلى قولت دى حجرتكم وكلامى يتسمع
قمر بس يا نانو
ليلى هه وبعدين قولت كلامى يتسمع وخرجت وأغلقت الباب خلفها ...
قمر وهى تفرك يديها ببعضها ف لأول مرة تكون مع اسد بمفردها فى حجرة مغلقه ....
اقترب اسد منها وهى تتراجع للخلف ولكن اسد يقترب أكثر واكثر إلى أن اصتدمت قمر بالحائط
قمر وصدرها يعلو وينخفض بسرعه من التوتر
قمر فى ايه يا اسد ليحاوطها اسد بذراعيه
اسد المفروض انك زوجتى
قمر هه وبعدين وهى ترتجف من الخۏف
أسد يعنى ليا عليكى حقوق وعايزها دلوقتى
قمر لتنزل دمعه على خدها فهى غير مستعده
قمر بس انت وعدتنى
اسد يضحك بصوت عالى من مظهرها اول حقوقى انى خلاص ھموت من الجوع والست مراتى اللى هى انتى ما حضرتش الفطار لحد دلوقتي
قمر وهى تضربه على صدره يا شيخ وقعت قلبي
اسد بحب مقدرش يا قلبي انتى انا بس كنت بهزر معاكى واقترب منها وقبلها فى جبينها انا وعدتك وانا عند وعدى
قمر بصوت هامس بحبك
اسد اقترب منها فهو لم يستطع مقاومه ذلك الجمال وأنهال بالقبلات المتفرقة على وجهها وبدأت يديه تتحسس جسدها ولكنه آفاق لنفسه..
اسد يلا قمر لانى مش هكون مسئول عن تصرفاتى لو وقفتى دقيقه كمان ..
قمر وهى تجرى خلاص انا خارجه ..... يتبع
وابتدت_الحكايه
سكريبت 14
اسد بعد انهال بالقبلات على قمر فهو يعشقها حد الجنون ..لتهرب منه قمر وتجرى حتى تحضر الافطار...
يذهب اسد وراءها وهو يضحك على مظهرها وهى تجرى أمامه كالاطفال...يساعدها اسد فى تحضير الافطار ويجلسون على المائده لتناول الإفطار مع ليلى ..
ليلى وهى تنظر إليهم بحب ودموعها تنزل ...
الحمد لله أن جه اليوم اللى اطمنت عليكى فيه يا حبيبتي وبقيتى عروسه ..كان نفسي باباكى ومامتك يكونوا موجودين ..
اسد الله يرحمهم .. وهو يتسائل كيف توفوا ..
ليلى اتقتلوا للاسف مش ماتوا ..
لتقوم قمر من على المائده وتبكى بشده فكم هى مشتاقه إليهم ..نعم انها تحب اسد ولكن لو كان والديها موجوين ما كان تم زواجها بهذا الشكل فهى كأى فتاة تحلم بالفستان الابيض وحفل زفاف تتفاخر به ويكون ذكرى لها طيله عمرها ..
يذهب اسد ورائها ويجلس بجانبها على حافه السرير وكأنه يقرأ أفكارها ...
أسد صديقينى هعوضك عن تصرفاتى المتسرعه
انا عملت كدا كنت خاېف تضيعى منى وخصوصا لما لقيتك ركبتي مع مازن ..وانا عارف مازن كويس ..
قمر وهى لازالت تبكى كان نفسي بابا وماما يكونوا معايا ..كان نفسي افرح زى اى بنت ..
أسد وهو يتذكر وعيد والده وطلبه منه أن يطلق قمر ..انتفض من مكانه وقام باحتضان قمر وكأنه يطمئن نفسه قبل أن يطمئنها ..نعم قمر هى زوجته وتستحق كل الحب ..ولن يتخلى عنها وسوف يثبت ذلك أمام الجميع .....
عند نهاد
اتصل سيد عليها
سيد الو يا ست هانم ..
نهاد وهى تتلفت حولها لكى تطمئن أن لا أحد يسمعها ..
ايوا انطق بسرعه فى جديد
سيد ابن اخوكى اخد قمر وجدتها وراح بيهم على شقته ..
نهاد بعصبيه كدا الموضوع بيتعقد كنت عايزة اخلص منهم وهما بعيد عن اسد..
سيد بس انا عرفت أن زوجه البواب سميرة ..هتروح ليهم كل يوم وعلى حسب معلوماتي انها بتعشق الفلوس ودى ممكن تساعدنا فى اى حاجه عايزنها ...
نهاد حلو أوووى .. طيب ادفع ليها وعايزاها تنقل لينا كل حاجه بتحصل معاهم ..
سيد تمام يا ست هانم اهو كله بحسابه بردوا
نهاد اطمن انت عارف كلمتى
سيد ايوا يا ست الكل
أغلقت نهاد معه فهى كل ما يهمها أن تعرف هل ليلي
تعرف اى شئ عن مقټل ابنها وزوجته ام لا ...
عند فهد
اتصل فهد بصديقه وهو ضابط بالشرطه
فهد ازيك يا عامر ليك وحشه يا ابنى
عامر الناس اللى ما بتسألش
فهد هو انا اقدر انا بتصل عليك علشان اعزمك اخر الاسبوع على خطوبتى ..هو انت لسه