رواية حورية رابح كامله بقلم علياءخليل
ايه محصلش
حور رااااااااااااااااابح بلاااااااااش ابعععععععععد عننننننننى
لحد ما قدرت تفلت منه و دخلت الحمام
رابح هتروحى منى فين فاكرة كده استخبتى أنا سايبك بمزاجى يا حور
حور فضلت جوه خاېفة من رابح لحد ما نامت
رابح لما اتاكد انها نامت دخل شالها و هو مستغرب ايه مصبره على حور و ليه ممكن يكون عايز حد للدرجة دى فى حياته و لاول مرة اصلا رابح ينام جنب حد أو اصلا يتقبل حد فى حياته هو واخد جناح بعيد عن البيت علشان مش بيعرف يتقبل حد بسهولة اخدها فى حضنه و نام
انتفضت حور پخوف
حور افتكرت انها جت جنب رابح بالغلط و انها بليل اتحركت و نامت جنبه
حور بتوتر أنا ايه جبنى هنا أنا اسفة بجد رابح مقصدش ممكن مشيت و انا نايمة
رابح برقة متتاسفيش تانى يا حورى
حور فى سرها و هى مستغربة طريقة رابح
حور حاولت تبعد بهدوء
رابح حور انتى كنتى حامل من مين..... أنا اتاكدت أن مفيش حاجة بينك و بين فهد
حور
Stop
يا ترى حور كانت حامل من مين و لو تفتكروا سقطت في الأحداث اللى فات
10 11
رابح حور انتى كنتى حامل من مين أنا اتاكدت أن مفيش حاجة بينك و بين فهد
حور
حور حمل ايه أنا عايزة اعرف الدكتورة قالت ايه بالضبط يوميها أنا مش فاهمة
رابح متستعبطيش يا بت انتى انتى سقطى قدامنا كلنا و الدكتورة أكدت كده و انا كل ما اقولك اكشف عليكى ترفضى
حور أنا مش حامل يا رابح و اصلا محدش قر..بلى
رابح انتى لساتك بتكدبى عاد يا حور لييييييه
حور مش بكدب
رابح ماشى . اومال نز..فتى ليه عاد
رابح شوفتى انك بتكدبى أنا اصلا عارف من الاول و انا مش عايز حد زيك فى حياتى أحنا مجرد وقت و هطلقك
حور پصدمة مش عارفة هى اتفجئت من أنها ممكن تبعد عن رابح
رابح مين حبلك انطقى
حور أنا مكنتش حامل صدقنى
رابح يوووووووووووه بقى بطلى كدب لحد امتى هتكدبى
حور أنا مش بكدب تعالى نروح لأى دكتورة تكشف عليا
حور يعنى ايه
رابح و هو يرميها على السرير بقوة و هو يخلع ملابسه وووووووو
قاطعهم فجأة أحد يدخل الجناح
يتبع
رابح مش هصدق غير اللى هتشوفه عينا
حور يعنى ايه
رابح و هو يرميها على السرير بقوة و هو يخلع ملابسه وووووووو
قاطعهم فجأة أحد يدخل الجناح و كانت أحد الخادمات و لكن كانت تظن أن حور لوحدها فى الجناح
خرجت فى كسوف
الخادمة من خلف الباب فهد بيه عايز الست حور و ابتعدت
رابح بعد عن حور
و حور لفت نفسها بملاية السرير و هى تبكى و ترتعش
رابح بعد ما اتاكد من صدق كلام حور و أن اصلا مكنتش حامل
رابح جيه يقترب لحور
رابح بعد ما حس أنه اتسرع أنا حور أنا بحبك
حور كانت لا تنظر له و تنظر إلى لا شئ و كانت تبكى بحړقة
رابح بتردد ح..و..ر
حور بحزم طلقنى
رابح مسك ايديها كالطفل يا حور ادينى فرصة أنا معاكى ببقى غير مع الكل
حور بصتله پانكسار و كأنها طفلة تبكى بعد أن وقعت
و راح نظر رابح على جسدها و هو مليئ بالعلاماټ مل..كيته و اثر مقاومتها له
رابح حس بتأنيب الضمير و أنه ازاى ممكن ياذيها و هى الحد الوحيد اللى حبه خاف تكره و انها تبعد عنه
جاب مرهم مسكن و اقترب علشان يحطه ليها
للحظة حس بانكماش حور و خۏفها منه و زعل اكتر
رابح أنا بس هحطلك مرهم
حور مش عايزة حاجة
رابح بدأ يدهن المرهم و هو يمسكها برفق و يهمس فى أذنها اسف يا حورى
بدأ يوزع المرهم و هى تبكى