رواية احببت بنت عمي البارت 17بقلم ندي محمد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
احببت بنت عمي
Part 17
كان شهاب نايم وحضن مخده بتاعت ميرا وبيشم رحتها وقال ڠصب عني والله بس كان لازم انفذ كلام جدي وابعد عنك وبدأء يفتكر كلام الجد سعد
فلاش باااااك
اليوم الي كان شهاب وميرا ماشين من عند الجد سعد
سعد شهاب تعاله ورايا البلكونه عايزك
شهاب راح مع جده وقال خير ياجدي
سعد انت متجوز سلوي
سعد پحده انت متجوزها
شهاب ايوه اتجوزتها من فتره
سعد بدر جالي وقالي أن سلوي حامل وان لازم تكتب عليها بدل الورقه العرفي دي
شهاب بس ميرا
سعد ميرا هتطلق
شهاب لا ياجدي انا مش هينفع ابعد عنها انا بحبها
سعد انا مش هخالي حفيدتي يبقاا ليها دره ميرا الجبالي لازم تبقاا اول ست ومفيش ليها دره وعلشان كدا انت هتطلقها وانا هجوزها
سعد بغموض لا هطلقها وانا اتفقت مع سلوي انها تروح وهيا تعرف ميرا وانت هتزود العيار حبه وبكدا هتطلب الطلاق
شهاب لا ياجدي بلاش الله يخليك انا ممكن أطلق سلوي
سعد پغضب هطلق سلوي وتستغنا عن ابنك او بنتك انت عبيط
سعد هيا اه بتحب الاطفال بس ده بذات مش هتحبه لأن هيبقاا منك ومن واحده غيرها انت فاهم انت مش هطلق سلوي وهطلق ميرا وتسبها ف حالها وانا علشان ابعدها عندك هبعتها الصعيد عند جدك جمال هو بيحبها وهياخد بالوا منها هيا هتروح تقعد شهر او اتنين كدا هناك
سعد الحوار انتهي فاهم وزي م فهمتك انت هتزود العيار حبه مع سلوي
شهاب لا حول ولا قوه له وقال حاضر الي حضرتك تشوفه
باااااك
كان شهاب عيونه دمعت وقال هتوحشيني يااغلي حد عندي ونام
وف صباح يوم جديد اشرقت الشمس في بيت سعد الجبالي والكل نزل علشان خاطر تحضير الفطار
هناء ميرا انتي جيتي تعالي ف حضڼ ستك يقلبي
ميرا ازيك يا تيتا عامله اي
هناء بخير مالك فيكي اي وفين الولا شهاب
ميرا مردتش
هناء بصت لي اسماء وقالت مالها يا اسماء
اسماء امبارح جت بالليل وشهاب طردها وطلقها وطلع متجوز من الحربايه سلوي منك لله ياسلوي يا بت فاطمه
ميرا عيونها دمعت وقالت اه يا تيتا شهاب طلع مش بيحبني وكان وخدني بس علشان يداري جوازه من سلوي
هناء نهاره اسود