رواية شمس الفصل التاسع والعشرين ماقبل الأخيرة بقلم امل السيد
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
فوق ما تتخيلي
زادت مشاعري تجاهك وأصبحت أحبك أكثر. أنت تملكين قلبي بأكمله وتجعلينني أشعر بالسعادة والأمان. لا يمكنني تصور حياتي بدونك. تسطعين كنجمة في سماء حياتي وأنا ممتن لرؤيتي لكل صباح. قد يتغير العالم من حولنا لكن يبقى حبي لك ثابتا وعميقا. تعتنين بي بأناقة وحنان وأنا ممتن لكل لحظة قضيتها معي. أتمنى أن نبقى سويا إلى الأبد وأن تظلي آخر امرأة أحبها في حياتي.
عمار تؤتو مش أنا اللي ينقلي كده
.. انا دكتور مشهور برده.. كلام الحلو ليك أنت بس..! وبعدين أنت ما تقدريش قولي لا على أي حاجة أنا عايزها أنت عارفه ده!
شمس بجد!
عمار تحبي تشوفي سحري الخاص
كنت بضحك من قلبي كنتش فاكره هيجي يوم.. والدنيا تضحكلي وتتغير كده ما كنتش مصدقه ان الحزن خلاص راح من حياتي والايام الحلوه جات خلاص وعيلتي هتكتمل!
كنت ببص له واحسده على طوله لدرجه ان عمار خد باله وغمز لي ان انا اقوم ما يعرفش ان ببص لطوله مش لشكله شيماء اختي اول ما شافته تعجبك بيه صدقت فعلا لما بيقول لك ادي الكيمياء للي عارفها لانهم دكاتره زي بعض شيماء كانت بتتنطط من الفرحه قاعده بتشكر عمار كتير
اليوم ده عمري ما هنساه كان مليون فرح لا يتوصف شيماء وحاتم كان لاقيين على بعض جدا
طبعا ما عدتش بعرف اكلم ست جولييت طول النهار ماسكه التليفون مبتسمه وتضحك اكيد طبعا بيتكلم روميو بتاعها يادي النيله على حظي ما عملتش كده بس ربنا عوضني بعمار بېخاف عليا بيحبني بيهتم بيا مش عايزة حاجة أكتر من كده
بصيت لعمار وقلت له هتسموهم إيه
بصلي وهو مبتسم بيحطوه في حضڼي
عمار عاصم وشمس
يتبع.....
روايه_شمس
بقلم_أمل_السيد