رواية الشيطان البري كامله من الفصل الاول الي الفصل 11بقلم يارا عبد السلام
كدا مت من زمان!
لقاها واقفه مع شاب باين عليه أنه ظابط بص عليهم وحس بالغيره مش عارف لى لكن كان نفسه يروح يضرب الشخص اللي واقفه معاه دا ويعدمه العافيه..
راحت وركبت مع الشخص دا العربيه ومشيوا..
يوسف مشي وراهم ..
بص للمكان اللي وقفوا عندهيارب ميكونش اللي في بالي
شافهم نزلوا الشاب وقف معاها شويه وبعدين دخل البيت اللي كان عايش فيه زمان
روح البيت
عبد الرحمن ها عملت اي ھتقتلها ازاي
يوسف بجمود مش ھڨتلها
_انت بتقول اي انت عارف أن كلامك دا ممكن يدفعنا حياتنا
_عارف بس مش هقدر اقټلها
_لي مش هتقدر..
بدأ يوسف بحكيله كل حاجه شافها
_انت مش شايف أن دي فرصه ټنتقم من مرات ابوك فيها
_انت قولت مرات ابويا بس عمري ما افكر ااذي اخويا مش هيحصل
_ملهوش ذنب في كل دا هوا كان معايا وبيحبني هوا حتى بقى ظابط !
انت عارف ان دا كان حلمى
_يعنى سرق منك حلمك كمان ومش عاوز ټنتقم اسمع يا يوسف انت لو منفذتش انت هنفذ أنا وعليا وعلى اعدائي
وسابه وخرج...
كانت ماشيه بخفه في المستشفى الكل بيبتسملها والكل بيحبها كانت بتضحك ببراءه وخفه...
_نعم مين حضرتك
_يا دكتوره أنا مراتى تعبانه جدا وكنت عاوز حضرتك تشوفيها
_طيب هى فين وانا جايه معاك
_في الأوضه اللي هناك دي...
اتحركت قدامه وهوا وراها دخلت الأوضه وهوا دخل وراها وقفل الباب..
بصيتله پصدمه وخوف انت مين وعاوز اي
لسه هتصوت قرب منها وحط أيده على بقها..
_اهدى أنا مش عاوز منك حاجه أنا جاي احميكي..
شال أيده ولسه هتصوت لقت اللي بينزل على دماغها..
وفقدت الوعى..
_حاسس انى سمعت الاسم دا قبل كدا........
يتبع ...........
الفصل الثالث ........
الفصل الثالث
شال أيده ولسه هتصوت لقت اللي بينزل على دماغها..
وفقدت الوعى..
و....
يوسفيلا أمن المكان برا علشان نعرف نخرج
عبد الرحمن بزهق أنا مش عارف انت لى عاوز تحميها
_خلاص اتخرست لولا انى بحبك ومخلص ليك كان هيبقى ليا تصرف تاني..
يوسف تجاهله وبص على بتول اللي كانت فاقده للوعى
كم هى جميلهكم كان يود أن يكون في مكان ليس بهذا المكان المشئوم لو فعل المستحيل سيظل مچرما في نظرها ونظر نفسه..
وصلو البيت ..
يوسف كان شايلها وحطها على السرير بص على ايديها لقى فيها خاتم عرف انها هى وزياد مخطوبين..
عبد الرحمنهنعمل اي
يوسفمش هنعمل حاجه خلاص الدكتوره اختفت
_وانت مفكر انهم هيسكتوا كدا بالساهل
_هيسكتوا علشان بتول هتفضل هنا ...
_اي دا ازاي ...يوسف احنا لازم نخلص من الموضوع دا مش عاوزين نتورط في حاجه
_متقلقش أنا مظبط الدنيا..
على الناحيه التانيه..
عند زياد كان واقف في المستشفى وطايح في الكل...
_يعنى اي مش لاقيينها اختفت يعنى انتو عارفين لو جرالها حاجه هعمل فيكوا اي مش هيكفيني عمركوا..
الكل كان واقف خاېف محدش عارف اي سبب اختفاء الدكتوره بتول ...
زياد كان خاېف عليها وكان بيدور عليها في كل مكان لحد ما تعب وروح..
_ها لقيتها يا ابنى
كان صوت ام بتول كانت قاعده مع سميره وأبوه
زياد هلاقيها يا خالتى متقلقيش أنا مش سايب مكان الا بندور فيه. هلاقيها يعنى هلاقيها...
عند يوسف
كان قاعد قدامها مركز على ملامحها اللي اتغيرت عن اخر مره شافها فيها ..
_انا مش انانى بس من حقى اعيش زي ما هم عايشين وخدوا احلامى كلها حتى انتى ...
حس بحركتها وهى بتفتح عينيها..
فتحت عينيها وصړخت ..
_انت مين وعاوز اي مني انا اي جابنى هنا ...
زياد أنا عوزا زياد..
يوسف اتعصب لما ذكرت اسم زيادممكن تهدي تخليني اتكلم مش كدا..
_انت مچرم وحرامى انت عاوز اي منى انت اكيد من أعداء زياد علشان كدا خطفتني
_هههههههه لا اللي باعتني باعتني ليكي انتى
بتول پخوف لي
يوسف قرب من ودنها وهمس بخبث علشان اقټلك
امممم مزعله ناس حبايبي فقولت اريحهم منك اي رايك
بتول پخوف أنا مش مش بخاف على فكره انت لو مفكر انك هتهددني تبقى غلطان ....
انتو شياطين وأكلى لحوم البشر وتجار في الاعضاء وانا مش هسكت الا لما اوديكوا في داهيه وهتشوف وانت أولهم
يوسف اعجب بطريقتها وكلامها وتظاهرها بالقوه برغم أنه حاسس بخۏفها منه..
_برافو عليكي كلامك عاقل وموزون بس انتى عارفه انتى بتلعبي مع مين يا