رواية عمياء وسط الذئاب البارت 42 بقلم محمد طه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أنا أختك ھټموټني..
_عماد يهدئها...طب إهدي يعني هيا أول مره
_هند...وآخر مره..دي آخر مره هشتغل معاك..
شغلانة المۏت دي..إنته سامع..
شوفلك دوبليره مكاني..أنا اعتزلت خلاص
_في غرفه المدير_ المدير وحامد_ تكمله حديثهم_
_حامد بعصبيه وصوت عالي...رقم الغرفة كاااااام
_المدير...يا حامد أرجوك سيبني أنا اللي..
أخلص الموضوع بهدوء ومن غير شوشرة
ولعلمك الباشا عاطيني جميع الصلاحيات ف الموضوع ده..
ويعلي صوته رقم الغرفه كام
_المدير...الدور الرابع غرفه 7
_ويخرج حامد من عند المدير ويطلع على غرفه 7..
عند نور..ويدخل الغرفه من غير ما يخبط..
نهله تتخض وتخاف وما تعرفش تتعامل معاه..
وتخرج بسرعة تنادي الدكتوره..
وحامد واقف يبص على نور من فوق لتحت..
وتدخل الدكتوره بسرعة
_الدكتوره بصوت عالي...مين حضرتك..
وإزاي تدخل الغرفة بالطريقه دي
_حامد يبص للدكتورة وبكل هدوء...حضرتك اللي مين
_الدكتوره بعصبيه...أنا الدكتوره سناء..المتابعة للحالة..
والمسؤوله عنها..حضرتك اللي مين
_حامد بهدوء وصوت واطي...حامد الديب مخابرات........
_ويتبع.........
_بقلم...محمد طه
_أسعدكم الله كما اسعدتموني
بتعليقاتكم وتفاعلكم
تحياتي لكل المتفاعلين