رواية عمياء وسط الذئاب البارت 42 بقلم محمد طه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أنا أختك ھټموټني..
_عماد يهدئها...طب إهدي يعني هيا أول مره
_هند...وآخر مره..دي آخر مره هشتغل معاك..
شغلانة المۏت دي..إنته سامع..
شوفلك دوبليره مكاني..أنا اعتزلت خلاص
_في غرفه المدير_ المدير وحامد_ تكمله حديثهم_
_حامد بعصبيه وصوت عالي...رقم الغرفة كاااااام
_المدير...يا حامد أرجوك سيبني أنا اللي..
أخلص الموضوع بهدوء ومن غير شوشرة
_حامد پغضب...ما تخلنيش أتصرف معاك تصرف يضايقك..
ولعلمك الباشا عاطيني جميع الصلاحيات ف الموضوع ده..
ويعلي صوته رقم الغرفه كام
_المدير...الدور الرابع غرفه 7
_ويخرج حامد من عند المدير ويطلع على غرفه 7..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نهله تتخض وتخاف وما تعرفش تتعامل معاه..
وتخرج بسرعة تنادي الدكتوره..
وحامد واقف يبص على نور من فوق لتحت..
ونور بكل هدوء قاعده مكانها..
وتدخل الدكتوره بسرعة
_الدكتوره بصوت عالي...مين حضرتك..
وإزاي تدخل الغرفة بالطريقه دي
_حامد يبص للدكتورة وبكل هدوء...حضرتك اللي مين
_الدكتوره بعصبيه...أنا الدكتوره سناء..المتابعة للحالة..
والمسؤوله عنها..حضرتك اللي مين
_حامد بهدوء وصوت واطي...حامد الديب مخابرات........
_ويتبع.........
_بقلم...محمد طه
_أسعدكم الله كما اسعدتموني
بتعليقاتكم وتفاعلكم
تحياتي لكل المتفاعلين