عندما ياتي العوض البارت التاسع عشر 19بقلم اماني سيد
خلاص حصل خير انا عموما هنا عشان صحر
يحيى تبقى لسه زعلانه منى طيب اراضيكى ازاى
يسر صدقنى خلاص مش زعلانه وهستنى نطفى الشمع بس ياريت متتاخروش اكتر من كده عشان بابا
يحيى طيب يلا اخليهم يطفوا الشمع مشى مع يسر راح مكان ما متها واخوها وباباه واقفين
مش يلا بقى نطفى الشمع
ريحان طيب عزت وبنته فين
راح نادى على عزت وطفى النور ووقفوا عند التورته عشان يطفوا الشمع كانت زليخه وريحان واقفين وصحر وسطهم ويسر واقفه جمب مامتها ومن الناحية التانية واقف يحيى جمب باباه وجمبه مهران وجمب مهران سماء وباباها وبعدين بقيت المعذومين ورولين واقفه وماسكه ايد صحر
ووقفت يسر عشان تستأذن هى ومامتها ووائل وكان واقف ريحان ويحيى بيسلم عليهم قبل مايمشوا واتعرف يحيى على وائل
فى نفس الوقت كانت سماء واقفه بتكلم صحر وكان واقف معاهم مهران
صحر شكرا يا سماء على الهديه عجبتنى جدا
مهران طيب وهديتى اداها علبه قطيفه فيها سلسلة دهب باسمها عجبتنى اوى يا مهران بس هديه سماء مختلفه
صحر بازل كبيره بصورتى والمفروض انى اجمعها ونفس الصورة عامله منها برواز صغير بينور ينفع يتحط فى الاوضه بليل هتاحد منى وقت كبير على مجمعها
مهران هى هديه حلوه وجديده بصراحه بس ممكن اسئلك سؤال جتلك فكره الهديه دى ازاى
سماء ابدا انا كنت بسافر مع ماما تركيا فتره وكنت برجع اعيش في مصر فتره فكنت بفضل لوحدى وقت طويل اوى عشان كده كنت بخطار صوره طبيعيه او اى صوره انا عايزاها واحولها لبازل واقضي وقت كتير بحاول اجمعها
سماء ممكن اديك رقم المكان اللى بنفذها فيه
مهران طلع تليفونه ومسك فون سماء وبينقل منه رقم المكان واثناء ماكان بينقل مهران الرقم من فون سماء شافهم يحيى وراح ليهم
يحيى لنفسه انت جاى تشقط هنا ولا ايه اوف ايه ده انا غلطان انى عزمتك تصدق متابعه على