مكنتش ابدأ اتوقع ان القاضى يحكم عليا بالإعدام ،
والچثث من المياه واللى كان مقدرلها 3 ايام.
الشاب سامر اللى طفانى وقت الحريق راح لبابا وقاله انه اټهدد من اهل الشباب اللى اغتصبونى انه لو شهد معايا هيقتلوه وانه علشان كده اختفى ومظهرش فى المحكمة وطبعا شعوره بالندم واعترافه لبابا مزودش بابا شئ غير انه طرده بره البيت علشان سكت عن الحق وهو عارف كويس جدا انى مظلومة وفضل سلامته عن انقاذى ورغم انه معذور لكن عذره مش مقبول .
لكن اللى محدش توقعه ابدا ان وهما بيصورونا لحظة الخروج من المياه ان يلاقوا نفسي لسه شغال ومش بس كده لما الدكتور مسك ايدى عينيا فتحت ......
الجزء الثاني والأخير
كنت في حاله صډمه ومڼهار من كلام هبه اختها لما قالتلي البقاء لله في سمر مراتي
ولما سألت الضابط اللي كان موجود عن اللي حصل بالضبط ردت عليا ام زياد وقالتلي
اني بعد ما انا سبتها ونزلت راحت قعدت معاها علشان تطمن عليها ومره واحده وهي قاعده معاها سمر بدأت انها تصرخ وتتالم ولما ام زياد سألتها هي مالها
واول ما ام زياد عرفت بالكلام ده اتصلت علي طول علي الإسعاف بس للاسف قبل ما الإسعاف توصل كانت فارقه الحياه واتصلت علي الشرطه
الضابط اللي كان موجود عرفني علي نفسه وعرفت منه انه يبقي اخو ام زياد جارتنا
وقالي انه هيساعدني ويخلص الاجراءت علي طول وده بعد ما عرف من الجيران انها في الفتره الاخيره ما كنتش طبيعيه وتصرفاتها كانت غريبه بس لازم تروح المشرحه علشان الطبيب الشرعي يحدد سبب الوفاه اللي هي الانت حار ويطلع اذن الډفن
دخلت وقعدت علي الانتريه وانا مش مصدق اللي انا فيه ازاي سمر تفكر انها ټنتحر وافتكرت شريط ذكرياتي معاها
بعد مرور اكتر من ٣ شهور
كنت انا وهبه اتجوزنا وحياتنا كانت ماشيه عادي لغايه من كام يوم ابتدي شخص مجهول يبعت لي رسايل ان هبه پتخوني مع جلال صاحبي ابتديت ان اشك فيها وتصرفاتها كانت متغيره بس مش عارف امسك عليها حاجه
لما وصلت الشقه تقريبا نسيوا يشيلوا المفتاح من الباب علشان كده فتحت الباب بكل سهوله ودخلت ولما وصلت لاوضه النوم و فتحت كانت الهدوم مرميه في كل حته علي الأرض و كانوا تقريبا في حاله سكر شديده
كنت قاعد ومش عارف اتصرف ازاي او اعمل ايه وبدأت ألوم علي نفسي كنت عمال ابص علي چثه هبه واقولها كان لازم اعرف من الاول ان اللي يهون عليه أقرب الناس ليه يهون عليه أي حد
وبدأت افتكر الخطه القذره بتاعتنا اللي عملناها في سمر
بعد مۏت والد سمر اكتشفت انه كاتب