الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية عشق الفهد البارت السابع7 بقلم شيماء نصار

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

عشق_الفهد
7
مروان بعصبيه انا مش فهد عشان تعملي الشويتين دول عليا عملتلها اي انطقييي
حور اتخضت من صوت زعيقه.......
مراون هو انتي فاكره ان فهد مش هيعرف بي عماليك السوده دي عاوزه تلبسينا مصېبه
حور انت الي جبتها البيت وجوزتهالو طب وانا مشاعري مش مهمه عندكوا دوست علي كرامتي لما رحت تجبله عيله وكل ده عشان تجبلك الحفيد طب مهتمتش بكلام الناس عليا

مروان هو عايز يحس انه أب بقاله كتير متجوزك وكان عنده امل من نحيتك انك هتجيبي الولد بس ازاي انتي تشيلي مسؤلية خلفه وولاد عشان كده كان لزم يتجوز ومع الوقت انتي هتتقبلي وجودها معاكي
حور مفيش ست تقبل ان جوزها تشاركه واحده غيرها ولا تقبل تشوفه في واحده تصرفاتي دي ليها مبررأت وانا مش هسكت علي كده
مروان پغضب اخر تحذير ليكي لو حاولتي تيجي نحيتها متلوميش غير نفسك
حور بضحكة بسخريه مش انت حمايا الي اعرفه معقول البت الي ملهاش تلاتين لزمه تغير طباعك انت وابنك ابويا مش هيسكت علي الكلام ده
مروان قام وقفلها انتي بټهدديني
حور مقدرش بس انا هعمل المستحيل ان البت دي تترمي في الشارع
مروان افعالك دي الي هتلفت انظار الكل عليكي وانتي حره بس لما تطلقي بسبب عماليك متجيش تترجيه عشان ترجعي
مشيت حور من عنده بينما فهد كان في اوضة عشق
فهد ممكن تتعدلي عشان تاكلي
عشق بعناد هاكل لوحدي حط الاكل وسيبه
فهد خلاص بق متزعليش مني
عشق بانفعال لو سمحت سبني لوحدي
فهد بنفاذ صبر انتي حره انا مش هفضل ادادي فيكي الاكل عندك اهو ابقي كلي والا مش هرجعك لي ابوكي
وسبها وراح علي جناحه اول ما دخل لاق الحناج متزين وفي ورد وشموع كتير في كل زاويه
فهد باستغراب اي كل ده
جت حور وهي لبسه فستان سهره طويل بفتحه كبيره عند الرجل وكعب عالي كانت زي الاميره وشعرها رفعاه مبين جمال رقبتها
حور بحب كل ده عشانك ياحبيبي
فهد مليش مزاج للي انتي عملاه طفي الشمع ده وروحي نامي
حور يعني اي مش عايز تسهر معايا
فهد حس انه بيتهرب منها
اكيد حابب اسهر بس عندي شغل بدري

انت في الصفحة 1 من صفحتين