رواية فرصه تانية للحب البارت 24
سهرة امبارح
عمر بصوت واطي مالهوش لازمه الكلام ده
ساندى بتوطى صوتك ليه يا حبيبى هو فى حد معانا وبعدين اصل بصراحة سهرة امبارح كانت جامد وانت كمان واضح انك كنت واحشاك
واول مافتح الاسانسير خرجت ريم لكن قبل ماتخرج بصتلهم بصت احتقار وخرجت
ساعتها عمر كان نفسه يخرج وراءها لكن رجع فى تفكيره لان وراء هدف اكتر من كده مشيت ساندى ايديها فى ايد عمر لكى تثبت الكل وخصوصا ريم أن هو مليكة خاصة
بسهولة ده حبته وهو خانئه بس ده اڼتقام ربنا علشان انا خونت حازم
سارة ممكن تهدى وتفهمنى ايه الأحصل ريم هى مازالت بټعيط حكيت لسارة من ساعة ماشافتهم وهم نازلين مع بعض لحد الا حصل فى الاسانسير شوفت مصدق وانا كنت بقول ظلمته لكن لا انا ظلمت نفسى معه
ريم وهى بتقوم من حضنها اه بس خلاص لازم انساها دى واحد خاېن
سارة طب ايه رايك نروح نعقد فى مكان
ريم لا انا مش ضعيفة علشان استسلام انا هستنى وكمان كنت ناوية امشى بعد المشروع وسافر لكن مستحيل
حاولت ريم تمسح دموعها وتسيطر على نفسها عمرها ماكانت ضعيفة كده
عصام قام من على مكتبه فى ايه وصحابى مين أهدى كده
سارة وهى تقعد عمر
عصام بدهشه عمر عمل ايه
سارة عمله اسود ومهبب وحكت له كل حاجة بمافيه اڼهيار ريم
عصام وهو غير مستوعب كلام سارة ازاى عمر عمل كده
سارة روح اساله
سارة بحاول اهديها
خرج عصام هو فى قمة غضبه من تصرفات عمر واول ما وصل ماشافش ساندى على مكتبها ففتح الباب ودخل شاف ساندى قاعده على مكتب عمر
اول ماشافه عمر اتخض تعالى ياعصام
عصام وهو بيص باشمزاز لساندى لوسمحتى سبينا لوحدنا
ساندى وهى بتنزل من على مكتب هوسر يعنى
عصام بحدة اتفضل على شغلك
عصام وهو بيبص على حال عمر انا لم سارة جيت وحكاتلى على ألا ريم شافته مصدقتش لكن أنا لم دخلت وشوفت صدقت
عمر عند سماع اسم ريم قام وقف ريم هى مالها
عصام انت بجد مش