رواية جاهلة ولكن الفصل 10-11بقلم الكاتبه منال عباس
لأ خلاص مش عايزاه مش طايقه ريحته نزله بسرعه من هنا ..
حسين طب خلاص أهدى وأخذ اللبن وعاد به مرة أخرى للاسفل...بقلم منال عباس
عند شاكر
حضر جميع الحرس وطلب من قاسم وصقر الحضور
شاكر دلوقتى نجلاء هربت من المخزن ودا مش هيحصل الا لما يكون حد ساعدها ...
الافضل اللى عمل كدا يعترف افضل ما كلكم تشوفوا عقاپي
أنكر جميع الحرس بذلك والجميع أكد أنهم لم يروها عند المغادرة ....
شاكر يعنى ايه !! فص ملح وداب
صقر الافضل يا جدو نراجع كاميرات المراقبه
لان دا بيأكد ان فى خائڼ وسطنا ..
وبالفعل صقر بدأ بإعادة تشغيل الفيديو ..ليجد الكاميرات فى هذا التوقيت كانت معطله
ودا حد من الموجودين هنا ...
أتصل شاكر بالشركه المسئوله عن الحرس
وابلغهم بأنه سيقاضيهم أن لم يتم معرفة الجانى والمسئول عن ذلك ....
بعد أن انتهت سارة من شرح الدرس ل تمارا
سارة ممكن من بكرة تقدموا ل تمارا فى محو الاميه وهى ما شاء الله شاطرة وهتقدر تتخطى السنين اللى فاتتها بسرعه ...
شاكر الصح اعمليه يا بنتى المهم تمارا تحقق اللى نفسها فيه ...
يمر الوقت على أبطالنا وياتى الليل ليغادر صقر ويتفق مع والدة سارة أنه سيأتى غدا لياخذهم كى يتعرفوا بأسرته
حميدة أن شاء الله يا ابنى .. يذهب الجميع إلى النوم ....
عند قاسم
يتصل على هاتف تمارا فقد أعطاها فون هديه كى يحادثها
قاسم خۏفت القمر يكون نام
ابتسم قاسم فهى من اول يوم لهما وهما معا فى نفس الحجرة
قاسم ماشي يا بنت عمى ..كلها كام يوم وهتكونى مراتى وحلالى ...شوفتى بقي كنا بنفكر ازاى نتجوز
ربنا سهل الامور ..وكمان طلعتى بنت عمى وحبيبتى وحته من قلبي ...وان شاء الله زوجتى
تمارا عوض ربنا جميل