الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية عشق الصخر البارت 12

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

عشق_الصخر
١٢
مريضة غرفه ٧ ماټت
تلقفت يارا الصدمه مريضة غرفة ٧ دى مليكه
لم ترد الممرضه المسرعه فهى غير مهتمه بالاسماء او التفاصيل المۏت بالنسبه لها مجرد أرقام تتزايد كل يوم ولديها ما يكفيها من مشاكل مع زوجها الحقود العڼيف الذى يعتقد انه ورث مرتبها عندما تزوجها
تحوننا اقدامنا أحيانآ سارت يارا نحو غرفه رقم سبعه

مر جنبها دكتور يسأل ممرضه كيف ماټت المريضه
فحص الدكتور الممر متفتحيش بقك بالكلام التافهه ده انتى عايزه تودينا فى مصېبه
استدرات يارا وهمت بمغادرة المشفى اوقفها صوت ضعيف يارا هانم
كانت مليكه فى أحدا الغرف المجاوره لغرفة بعد أن تم نقلها ليلآ
تفتح وجه يارا وسلمت على مليكه  والان وجدتها فى وجهها
مليكه يارا هانم خدينى من هنا فورا رعد 
يارا رعد مين
مليكه رعد جوزك
يارا بتقولى ايه
مليكه هفمهك كل حاجه لازم اخرج من هنا بسرعه
تحصلت يارا على اذن خروج على مسؤوليتها الخاصه هبطت درجات السلم تسند مليكه نحو السياره
بالخارج على بعد خطوات امسك شخص هاتفه ايوه يا رعد بيه البنت خرجت
رعد نفذ ومش عايز أخطاء تانيه
لكن فيه مشكله يا رعد بيه يارا هنام مراتك معاها
رعد ضړب الجدار بقبضته اتصرف لكن من غير ما ټأذى يارا هانم اعمل المطلوب
داخل السياره! مليكه خدينى على شقة......... هى الوحيده إلى تقدر تحمينى من رعد
يارا هى...... تعرف رعد
مليكه كلنا نعرف رعد يا هانم ثم صمتت مليكه قبل أن تقول فيه موضوع مهم عايزه اكلمك فيه يا هانم
يارا اتفضلى
مليكه ! جوزك أدهم
يارا ماله
صدمت سيارة مسرعه سيارة يارا اوقفتها على جانب الطريق
فقدت يارا وعيها
عندما حضرت الإسعاف ملقيتش يارا مليكه فى العربيه اختفت مليكه
كانت مقابله قصيره هكذا وصفها أدهم لسجى الست كانت لطيفه جدا لكن اعتقد اللوحات معجبتهاش لأنها مخدتش وقت تفحصها كويس اخدت تليفونى ووعدتنى تتصل بيا فى أقرب وقت
كان ادهم بداء يستريح لهيئته الجديده والحياه راحت تجرى فى عروقه أصبح يجلس بثقه ويتحدث برويه كان واضح ان أدهم القديم بداء يعود
انت مقعدتش فى القاهره كتير يا أدهم يدوبك نص يوم

انت في الصفحة 1 من صفحتين