رواية عشق الصخر البارت 12
انت في الصفحة 2 من صفحتين
للدرجه دى كاره القاهره
لا اصل انا قررت ارجع شقتى هجمع هدومى وامشى كفايه انكم استحملتونى كل ده
شعرت سجى پصدمه لم تخطط لابتعاد أدهم بتلك السرعه
مع اصرار ادهم رضحت خالته وبداء يجمع أغراضه للرحيل إلى القاهره
فى صباح اليوم التالى انتقل أدهم لشقته وفى نفس اليوم ورده اتصال من صاحبة المعرض بقبول
لوحاته لأول مره يفرح أدهم من مده طويله حتى انه وجد السعاده غريبه عليه
اعد ادهم كل شيء جيدا اللوحات المرقمه أكثر من لوحه لكل رسمه وبداء يثبتها فى جدران المعرض استعداد للافتتاح
كان الأمر واضح قدام عيون يارا رعد مخبى حجات كتير عنها اولها سر مليكه وليه بيحاول ېقتلها
قبل أن تختفى مليكه ذكرت اسم أدهم وكان واضح انها على وشك قول حاجه مهمه لكن للأسف حصلت الحاډثه
وشعرت يارا بالخطړ على حياة مليكه لكنها كانت عارفه ان اى مواجهه مباشره مع أدهم او والدتها تعنى مۏت مليكه
راجعت يارا فى ذاكرتها إلى حصل ازاى رعد عرف ان مليكه فى المستشفى
بعد فلاش باك قصير افتكرت انها كلمت والدتها وطلبت منها فلوس لعلاج صديقه
كل شيء بقى واضح جدا طبعا والدتى مخططه مع أدهم لقتل مليكه مع اتصالى شكت بعتت واحد من رجالتها للمشفى والباقى واضح وضوح الشمس
وليه مليكه ذكرت اسم أدهم
الجورنال كان مرمى قدماها وفى صفحة الفن صوره لادهم جوزها القديم مع خبر افتتاح المعرض
مسكت يارا الجريده أدهم حى
أدهم حى
كتبت اسم المعرض وعنوانه وانطلقت بسيارتها نحو المعرض
كان فيه عمال بينقلو لوحات وهناك وسط الصاله كان أدهم بيدى التعليمات للعمال
قربت يارا من أدهم بحذر وقلق
أدهم نادت يارا بالاسم بهمس
استدار أدهم ليجد يارا فى وجهه تقلصت ملامحه يارا
أدهم
مبروك للمعرض يا أدهم
الله يبارك فيكى يا يارا
كنت غايب فين وايه إلى عمل كده فى وشك
أدهم يعنى مش عارفه
يارا مش عارفه ايه