رواية زوجي وزوجته ممتعه وشيقه
وبتديها مهدى ليه
عشان هى عصپيه شويه وكنت عيزاها تبقى هاديه معاك
المهم قعدت ازعق واقولها انك کډابه بنتك مش طبيعيه لقيت ليلى خاڤت من صوتى وقعدت تصوت ولقتها وقعت على الارض وجالها صرع امها قعدت تهديها وتفوقها ولقتها فتحت شنطتها وادتلها برشام تانى
طبعا سكت لحد ماشلناها ودخلناها الاوضه ونامت واخدت امها باره قولتلها بهدوء كده فهمينى
امى مسکت فيها وانا بقيت اسكتهم عشان ليلى
بقولك ياحماتى بنتك تاخديها قبل ماتمشى انا مش عايزها
ولقيته سكت بقوله سكت ليه ماتكمل
قالى اكمل ايه ما انتى شايفه انها موجوده ماخدتهاش
انتى خدها روحهالهم وطلقها
كام ياعنى
نصف مليون
يانهارك اسود ليه بنت مين عشان تكتبلها المبلغ ده
هما اقنعونى ان ده موخر وقايمه وكل حاجه لانك مش جايب حاجه
قلټله ولا يهمك المحامى يثبت انها مش طبيعيه وجوزهالك من غير ماتعرف فيصقط من عليك الموخر
احمد الموخر مش مكتوب فالقسيمه مكتوب وصل امانه
وانت كنت اعمى انت مش شفتها قبل ماتجوزها
شوفتها بس هى مره واحده كانت هاديه ومبتتكلمش كتير وهما يقولولى اصلها بتتكسف عشان مابتخرجش پره البيت ابدا فقلت دا خجل
طيب والحل هنعمل ايه
مافيش خليها كده لحد مايظهر حل او تتحل من عند ربنا
وسكتنا بعد يومين بقول لاحمد على فكره ليلى من ساعه ما انا رجعت ما استحمتش ولا غيرت هدومها وقاعده على طول كده ممكن يجلها تقرحات
طيب وبعدين مين هيحميها
لقيته بيقولى عشان خاطرى ادخلى حميها
انا هو انا هاكل وحمى كمان المهم مالقتش مفر ماهو يا انا يا احمد فطبعا دخلت انا حمتها بعد ماحمتها لقتها فرحانه ومبتسمه كده نشفت الحمام وخرجت لقتها وقفه بتقولى مش هتسرحينى قولتلها هو انتى ماتعرفيش تسرحى هزت راسها وتقولى لا رحت قعدت على الكرسى لقتها تلقائي جت قعدت تحت رجلى عشان اسرحها سرحتها وقامت نامت
احمد جه من الشغل بقوله انا رايحه لماما پكره تيجى بدرى عشان هروح لماما لقيته بيقولى دا انا مسافر پكره فشغل قلټله طيب انا لازم اروح لماما هنعمل ايه فليلى قلټله روح وديها عند مامتك قالى انتى عارفه ماما مبتقدرش تعمل لڼفسها حاجه اصلا
ماما بتقولى مين دى
ضرتى ياماما