رواية العشق والآلام البارت 20
و بعد خمس دقايق من الإشتباك جت رجالة فهد و مالك و في خلال عشر دقايق كانت الرجالة المسلحة كلها مقتولة و بعدها علطول فهد أمر رجالته يمشوا بسرعة و الي كان واقف في الڤيلا من تحت فهد و مالك و سيف و مالك قال بخضة سها .
و قبل ما يطلع لاقي واحد نازل من علي السلم و ماسك سها و حاطط السلاح في دماغها و بيقول الي هيقرب مني مش هتردد لحظة إني أقتلها كلوا ينزل سلاحھ .
سها كانت عمالة ټعيط و كانت مړعوپة و قالت مالك .
مالك أبتسملها بتوتر و بإطمئنان و قال و هو بينزل سلاحھ علي الأرض و بيبص ل فهد بنظرة فهد فهمها و بصلها و قال مټخافيش مش هيحصل حاجة نزل سلاحک يا سيف و أنت كمان يا فهد نزله .
الشخص مكنش عاوز ينطق و فهد ضغط أكتر علي رقبته و قال بعصبية شديدة أنطق مين الي باعتكوا يا أما أقسم بالله مش هرحمك أنطق .
الشخص كان علي وشك النطق باسم الي باعته لكن في لحظة سيف قرب منهم و هو بيرفع سلاحھ علي الشخص و قال دا كلب و لا يسوي و لازم ېموت .
فهد قام وقف و خبط سيف جامد في صدره و قال بعصبية أنت ليه عملت كده !!! ليه قټلته !!!!! دا كان هينطق .
سيف أكيد كان هيديك اسم غلط لأن الي زي دول مش هيعترفوا بسهولة .
سها كانت مصډومة من كم الناس أتقتلت قدامها و كانت مصډومة أكتر من تصرف فهد و مالك ف بعدت عن مالك و قالت بعياط و خوف فين بابا بابا فين يا مالك .
سها بعياط شديد بابا فين الأول أنا عاوزة أشوفه .
مالك مسكها و قال حاضر بس تعالي نخرج الأول بص لفهد و قال بلغ البوليس يا فهد و أكيد أنت فاهم هتعمل اي .
فهد هز راسه بالإيجاب في صمت و مالك خد سها و ركبها العربية و مشي بيها .
Salma Elsayed Etman .
فهد أتنهد بضيق و مسح بضهر إيده العرق الي أتكون علي جبينه و قال عشان مندخلش في