رواية عڈاب الحب الفصل الاول إلى السابع بقلم مريم أحمد
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
ابنها
بصتله كيان و هي مشتته
بادلها ادهم بنظرات تطمنها ان دا الصح
صفيه بفرحهيعني خلاص هترجعي معايا
ضحك ادهم لااا ترجع اي احنا م صدقنا شوفناها خليها قاعده معانا كام يوم طيب
صفيه بابتسامهوالله البيت وحش اوي من غيرها و اتخانقت امبارح مع عاصم بعد م هي نزلت و قاطعته
بصتلها كيان بلومليه كدا يا ماما
ابتسمت كيان بسخريه و سرحت و هي باصه في الارض
بص ادهم لصفيه بمعنى ليه جبتي سيرتها قدام كيان
ادهم قومي يا كيان صحي ماما يلا عشان تقعد مع حماتك
هزت كيان راسها و. قامت بهدوء
دخل الشقه و شافها قاعده قدامه زي م سابها و مفيش اي حاجه اتعملت
عاصماي دا يا حبيبه
بصتله حبيبه بلامبالاه و سكتت
عاصم بضيقانتي مش واقفه في المطبخ ليه تجهزي الحاجه زي م قولتلك ولا هو عدم سمعان الكلام بقى بيجري ف دمك
مسكت حبيبه تليفونها ببرودسميها زي م تحب و قولتهالك قبل كدا انا مليش ف جو ست البيت الي بتنضف و بتطبخ
وقفت حبيبه و هي بتبصلهلييه كدا يا عاصم
مادام عايشه دور الملكه و ملكيش في التنضيف و الطبيخ يبقى ارجعك لامك بقى و اقعدك جمبها و انتي عايشه حياة الملوك بتاعتك
بصتله حبيبه پصدمه و اتكلمت بعصبيه وووو
يتبععع
عڈاب الحب
بقلمي مريم احمد